قالت الدكتورة هالة السعيد خلال كلمتها إلى المبادرة الرئاسية «حياة كريمة» والتي تم إطلاقها في إطار سعي الدولة لمواصلة الجهود لإتاحة الإستثمارات اللازمة لتحسين جودة الحياة للمواطنين وخفض معدلات الفقر والبطالة، وهو ما يعد نهج متكامل لتحقيق الأبعاد الثلاثة للتنمية المستدامة مع ضمان استهداف أفضل للفئات الأكثر إحتياجًا خاصة في المناطق الريفية.
وأكدت الدكتورة هالة السعيد وزيرة التخطيط والتنمية الإقتصادية إن أهمية الإنتقال إلى مرحلة جديدة لتقارير المراجعات الوطنية الطوعية للدول؛ التي تساعد الحكومات المحلية على مشاركة التقدم والخبرات وأفضل الممارسات بشأن تحقيق أهداف التنمية المستدامة، كما أنها تساعد المجتمعات المحلية على المشاركة في توطين تلك الأهداف بطريقة شاملة.