شن مجلس مدينة رأس البر اليوم الجمعة، حملة لمتابعة تنفيذ الإجراءات الاحترازية والوقائية لمواجهة فيروس كورونا، أسفرت عن فض عدد من حفلات الزفاف في منطقة الجربي السياحية.
وأعلن حسين لبيب رئيس المدينة، عن فض 3 أفراح، خلال الساعات الأخيرة، لافتًا إلى أنه جاري اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين.
وأكد على اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة حيال المخالفين، والتنبيه بعدم تكرار ذلك والالتزام بقرار رئيس مجلس الوزراء بغلق القاعات، حفاظًا على صحة وسلامة المواطنين.
في سياق آخر نظمت مديريات أمن (القاهرة، البحر الأحمر، سوهاج، أسيوط، بورسعيد) حفلات ترفيهية لعددٍ من الأطفال الأيتام وذوى الإحتياجات الخاصة بمقار نوادى الشرطة بتلك المحافظات.
حيث تضمنت تلك الحفلات عروضاً وفقرات فنية وترفيهية مختلفة، وتم توزيع بعض الهدايا العينية والتذكارية على الأطفال لإدخال البهجة والسرور فى نفوسهم، وقد أعربوا عن سعادتهم بتلك الحفلات.
يأتى ذلك فى إطار جهود وزارة الداخلية على تفعيل مثل تلك المبادرات الإنسانية والمشاركات المجتمعية المختلفة.
كما ياتي بمناسبة عيد الشرطة الـ69، وفى إطار إستراتيجية وزارة الداخلية الرامية إلى تعظيم أطر التواصل مع مختلف شرائح المجتمع، وإنطلاقاً من المسئولية الإجتماعية لجهاز الشرطة بتفعيل المبادرات الخدمية والإنسانية، وإيماناً بأهمية رعاية ذوى الإحتياجات الخاصة تحت شعار (كلنا واحد).
تمكنت الأجهزة الأمنية بوزارة الداخلية، من كشف ملابسات واقعة العثور على جثة حارس لمخزن أخشاب بالقليوبية، كما نجحت في ضبط الجانى، وتم إتخاذ الإجراءات القانونية.
يأتي ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لكشف ملابسات ما تبلغ لمركز شرطة قليوب بمديرية أمن القليوبية من (مالك مخزن أخشاب كائن بدائرة المركز) بإكتشافه مقتل الحارس الخصوصى للمخزن ملكه و تبين وجود إصابات بالجثة وعدم وجود متعلقاته الشخصية.
فقد توصلت تحريات فريق البحث المشكل برئاسة قطاع الأمن العام وبمشاركة إدارة البحث الجنائى بمديرية أمن القليوبية إلى تحديد مرتكب الواقعة (أحد الأشخاص، مقيم بمحافظة المنوفية).
عقب تقنين الإجراءات أمكن ضبطه وبمواجهته بما توصلت إليه التحريات إعترف بإرتكابه الواقعة وقرر حضوره للمخزن المشار إليه رفقة (شقيقه ، مقيم بدائرة مركز شرطة القناطر الخيرية) للتوسط له للعمل.
وعقب إنصراف العمال قام بالمبيت رفقة المجنى عليه لبعد المسافة عن محل سكنه وأثناء ذلك إختمرت فى ذهنه فكرة التخلص من المجنى عليه والإستيلاء على متعلقاته الشخصية فقام بالتعدى عليه بالضرب بقطعة حديدية محدثاً إصابته التى أودت بحياته وإستولى منه على (مبلغ مالى - هاتفه المحمول) وتم بإرشاده ضبط الأداة المستخدمة فى إرتكاب الواقعة والهاتف المحمول المستولى عليه.