قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، إذا تعرضنا لهجوم فهذا بسبب قيمنا الخاصة بالحرية ورغبتنا في عدم الرضوخ للإرهاب.
ووصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، إلى مدينة نيس لمتابعة تطورات حادث الطعن الإرهابي الذي وقع هناك.
وكان حادث طعن بسكين قد وقع، صباح اليوم الخميس، في محيط كنيسة نوتردام في مدينة نيس بجنوب شرق فرنسا، وهو ما أسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص، وإصابة آخرين.
وقتل 3 أشخاص خلال هجوم إرهابي قام به المهاجم قرب كنيسة نوتردام في مدينة نيس، وهم: امرأة تبلغ من العمر 70 عاما كانت معتادة على زيارة الكنيسة، وقد تم قطع رأسها، ورجل يبلغ من العمر حوالي 45 عاما، وامرأة تبلغ من العمر حوالي 30 عاما، توفيت متأثرة بجراحها في حانة قريبة من موقع الهجوم.
وتم نقل المهاجم إلى المستشفى بعد إصابته بطلق ناري من قبل رجال الشرطة، فيما أفاد شهود عيان بأنه ظل يردد "الله أكبر" طول الطريق.
فرنسا تفرض الإغلاق التام فى البلاد