نشبت منذ قليل، خلافات واشتباكات جديدة بين الميليشيات الموالية لوزير الداخلية في حكومة الوفاق في ليبيا فتحي باش أغا، والميليشيات الموالية لقائد المنطقة العسكرية الغربية التابعة للوفاق أسامة الجويلي، وباتي ذلك بحسب ماذكرت شبكة "سكاي نيوز" نقلا عن مصادرها.
وشهدت العاصمة الليبية طرابلس احتجاجات ضد الميليشيات التابعة لحكومة الوفاق، وطالب المتظاهرون بخروج المرتزقة الأجانب من ليبيا
وتضرب الأزمات الميليشيات الموالية لحكومة الوفاق، بداية من الأزمة المالية وعدم دفع الرواتب وصولا إلى الانشقاقات والخلافات التي وصلت إلى حد تصفية قادة المرتزقة.
فيما أكد الجيش الوطني الليبي استعداده لصدّ أي هجوم من قبل مرتزقة تركيا على مدينة سرت.
وفي وقت سابق، أكد قائد الجيش الوطني الليبي المشير خليفة حفتر أن طرد القوات التركية من ليبيا هدف أساسي للقوات المسلحة الليبية التي لن ترضى بالاستعمار.
وأضاف حفتر،، "سنتصدى للغزاة ونخرجهم من أراضينا ونعطي درسًا لمن يراقب الوضع من بعيد مفاده أن أراضينا ليست مستباحة".
"هي محروسة بدعاء الأولياء".. علي جمعة يكشف عن دعاء السيدة زينب لـ مصر
بعد غرق 600 منزل.. أول تعليق من مصر على انهيار سد في السودان