تحدث أسطورة كرة القدم البرازيلية رونالدينيو، لاعب ناديي برشلونة الإسباني وميلان الإيطالي السابق، لأول مرة عن تعرضه للقبض عليه وسجنه في دولة باراجواي.
كانت الشرطة في باراجواي، ألقت القبض على رونالدينيو وشقيقه روبرتو، في الأسبوع الأول من مارس الجاري، بتهمة دخول البلاد بجواز سفر مزيف، قبل أن يتم الإفراج عنه مع فرض الإقامة الجبرية عليه.
وقال رونالدينيو في تصريحات لتليفزيون باراجواي:" سجني ووضعي تحت الإقامة الجبرية في الباراجواي كان بمثابة ضربة قوية بالنسبة لي، لم أكن أعرف أن الوثائق مزورة، كنت قد وقعت عقد عن طريق أخي."
وأضاف رونالدينيو:"طيلة أيام حياتي كان هدفي إسعاد الجميع عن طريق كرة القدم، لم أتوقع أن يتم سجني يومًا ما، لكن السجناء كانوا لطفاء للغاية معي.
واختتم رونالدينيو كلامه قائلًا :" أول شيء سأفعله عند خروجي من باراجواي هو أن أذهب لأمي وأقبلها بشدة."
يذكر أن رونالدينيو توج مع المنتخب البرازيلي ببطولة كأس العالم 2002 والتي استضافتها كوريا الجنوبية واليابان، بالإضافة لفوزه ببطولة دوري أبطال أوروبا عام 2006 مع برشلونة.
متحديًا فيروس كورونا.. آرسنال يفتح ملعب التدريبات أمام اللاعبين
أندية الدوري الإنجليزي تسعى لاستئناف المسابقة في الثامن من يونيو