بعد 72 ساعة من الزواج، رفعت "هبة. أ"، 22 سنة، دعوى قضائية ضد زوجها أمام محكمة الأسرة، مطالبة بخلعه مبررة طلبها: "كل ما أطلب حقي الشرعي جوزي بيهرب، ويقول عندي برد.. وأمه جت تقولي سيد راجل وسِيد الرجالة بس فيه حد ربطه بعمل".
وقالت الزوجة في دعواها : "تزوجت من 3 أيام، وفي بداية الزواج فوجئت بأن زوجي مريض، ويعاني من دور برد، وطلب مني مساعدته والصبر عليه حتى العلاج، ووافقت لكن أهلي لم ينتظروا"، مضيفة أنه شعر بتحسن، لكنه لا يريد الاقتراب مني تحدثت أمي معي بأن أتحدث معه بكل هدوء، ووعدته بعدم التخلي عنه، حتى يخبرني بما داخله، لكني لم أشعر معه بالراحة، فزوجي يتركني بعد أول يوم زواج، ويجلس مع أصدقائه على القهوة".
وأوضحت الزوجة "شعر والدي بشيء غريب عندما تحدثت إليه أمي، وجلس يتحدث معه، ووعده بأنه سيقوم بكل واجباته نحوي، لكنه انتظر نزول والدي وخرج إلى أصحابه كعادته، وبدون مقدمات أو محادثات تركت المنزل بعد ثلاثة أيام من الزواج، كان رد فعلي هو طلب الطلاق من زوجي، لكنه رفض، ولم يكن أمامي سوى اللجوء إلى محكمة الأسرة لطلب الخلع، فما زلت عذراء".
"بختي مايل".. سيدة تسلط الجن على زوجها بسبب ممارسة الجنس
"بختي المايل أوقعني في زوجين لا يعرفان الرحمة والإنسانية الأول كان يقوم بضربي وإهانتي هو وأسرته، وعشت معه ٣ أشهر، كانت أسوأ ٩٠ يومًا في حياتي بالكامل، ضرب وإهانة وقلة قيمة وشتائم، وكنت شغالة خدامة لهم كلهم، لحد ما أطلقت بعد واتجوزت واحد تاني وقولت الحياه هتبقى تمام لكن طلعت أصعب وأكثر اهانة " بهذه الكلمات بدأت الزوجة الثلاثينية حديثها عن مأساتها.
وأوضحت الزوجة أنه بعد فترة من طلاقها تزوجت أول من تقدم لها، مؤكدة " كان أقل مني في التعليم، وشفت أيام سودة ابشع من الزواجة الأولي، كان يضربني و يربطني طول الليل بالحبال ويضربني بالسلك، ويشرب حشيش ويمارس العلاقة الزوجية بصورة سادية ".
وتابعت : طلبت الطلاق منه لكن أهلي ضربوني وأخويا هددني بالقتل، وقالي مفيش طلاق، وفي يوم واحدة صاحبتي قالتلي هاتي حاجة من ملابس جوزك ونروح لشيخ يعمله عمل علشان يهدي شوية معاكي وربنا يهدي سركم" روحت فعلا معاها، تتابع الفتاة قصتها " بعت دهب وروحت للشيخ واخدت معايا حاجة من ملابس جوزي الداخلية فيها عرقه، وعملت حجاب و فعلا جوزي هدي شوية في المعاملة معايا، وبعد فترة حصلت مصيبة تانية، الشيخ قالي لازم نجدد الحجاب تاني".
وأوضحت الزوجة: الشيخ طلب مني فلوس، قولتله مش معايا تاني، فطلب منى ممارسة الرذيلة مقابل عدم فضيحتى، رفضت وبيهددني إنه يفضحني الأمرين الانتحار والآن حائرة بين الانتحار أو الطلاق.