فى واقعة صعبة، حاولت عروسة أن تتغلب على السرطان ولكن لم تستطع الانتصار عليه، فقد تمكن المرض في التفرقة بينهما بعد الزواج بساعات " ليلة الدخلة".
فقد قامت فتاة تدعى "إيما درو" البالغة من العمر 45 سنة، بعقد قرانها على "دانيال سميث" في منزلها، وأعدت حفل الزفاف وساعدها في تنظيم هذا اليوم عائلتها وأصدقائها في كل شئ من الحلقات إلى حفل الزفاف، ووصف حفل الزفاف بأنه "بسيط وجميل".
وقد مر اليوم بسعادة ولكن مع شروق شمس أول يوم زواج تدهورت الحالة الصحية للعروس، وتوجهت إلى مستشفى في حالة طوارئ، لتفشل كل مخططاتها في قضاء شهر العسل، لينتهي الحال بوفاة العروس التي كانت تعاني من المرحلة الأخيرة للمرض اللعين، وكتبت صديقتها: "توفيت صديقتي وهي محاطة بحب من حولها وعاشت لحظات انتظرتها كثيرًا".
زوجة في قضية خلع: "جوزي بيغسل المواعين وعايزني على السرير فقط"
تعتبر قضايا الخلع والطلاق والنفقة بمحاكم الأسرة، من القضايا الشائكة والحساسة، التي تشهدها محافظات مصر في الفترة الأخيرة، فلم تعد أسباب الخلع والطلاق والنفقة كما كانت في السابق بل تطورت لتصبح لأسباب غير معلومة في معظم الأحيان.
ففي هذا الموضوع نعرض قصة لفتاة تطلب الخلع من زوجها بعد زواج استمر لـ شهر ونصف، وذكرت فى دعواها أن زوجها يمنعها من دخول المطبخ ويقوم هو بغسيل الأطباق و المواعين.
فى البداية تقول الزوجة رافعة الدعوى " غ. ا. ح" 22 عامًا ، إنها تزوجت عن حب من ابن خالتها، مؤكدة أن والدتها اتفقت مع خالتها من الصغر على الزواج وتم الخطوبة بعد بلوغهم سن الـ 18 عامًا وبعد أن تخرجا من الجامعة تم عقد القران وبعدها الزواج وسط فرحة من الجميع من الأسرتين.
وأشارت الزوجة رافعة الدعوى أن حياتها فى البداية كان سعيدة، وأن زوجها خلال شهر العسل بالكامل كان يطلب منها عدم الخروج من غرفة النوم إلا لدخول الحمام فقط، مؤكدة أنها كانت تعتقد أن ذلك سيكون لمدة شهر العسل فقط بل استمر الموضوع على هذا النظام بعد شهر العسل بأسبوعين.
ولفتت الزوجة رافعة الدعوى أنها دخلت المطبخ ذات يوم لغسيل الأطباق والمواعين ولكن تشاجر معها وطالبها بترك المطبخ والجلوس فى غرفة النوم فقط، وأنه سيقوم بتنفيذ جميع طلباتها.
واستكملت الزوجة حديثها قائلة: "أنا كان نفسي أعيش زىيباقى البنات ادخل المطبخ وانزل اشتري طلبات من السوق، واحس إني صاحبة بيت مش واحد جاى للسرير بس".