قصة بطلتها سيدة قتلت زوجها بمساعدة عشيقها بمركز أشمون التابع لمحافظة المنوفية، وقد زين لها الشيطان عشق الحرام، دون أن تعي أن نهايتها ستكون داخل قفص الاتهام.
البداية كانت عندما دبرت وخططت الزوجة مع عشيقها لقتل زوجها والتخلص منه، وألقوا جثته في بحر بنها، وقد ظهرت الجثة على ضفاف البحر في مركز ميت غمر بمحافظة الدقهلية، وقد سلمت الزوجة نفسها واعترفت علي فعلتها وعلى عشيقها ذلك بعد أن اختلف الطرفين فقررت ان تعاقبه بهذه الطريقة.
بالتحري والفحص حول الواقعة تبين أن سبب الوفاة "الغرق"، حيث ترجع الأحداث عندما دبرت كمين لزوجها بالاتفاق مع عشيقها تعدوا عليه بالضرب حتي لفظت أنفاسه، وألقوه في البحر حتي غرق.