ملك التمويلات الخارجية وصاحب الجلوس مع أصحاب "سبوبة" حقوق الإنسان الخارجية، المحامي خالد علي الذي يحاول في كل مرة أن يكون الخنجر الذي تستخدمه المنظمات الدولية المعادية لمصر في تغيير الصورة وتسليط الضوء لإظهار الأمور بشكل غير حقيقي، في الوقت الذي يرفض حتى التدوين عن حقوق الشهداء.
آلاف الدولارات التي تم رفع قضايا بشأنها عن المحامي المحب للظهور الإعلامي، كان متورطًا في الوقت الذي يأكل حقوق زملاءه في الأحزاب السياسية وحزبه الهلامي الذي أصدره من فترة وفشل حتى في إنجاح تجربته الوحيدة.
ورفض الشعب المصري كل هذه الوجوه بشكل قاطع، داعما مؤسساته الشرعية ورئيسه الذي نزل لدعمه في أكثر من موقف تم استغلاله من أصحاب النفوس المريضة وداعمي التخريب والفوضى الذين دائما ما يجدون "علي" وقتما يدفعون الدولارات.