أمرت نيابة أمن الدولة اليوم الثلاثاء، بحبس المتهمة "خ.س" 15 يوما على ذمة القضية 558 لسنة 2020 حصر أمن دولة عليا لاتهامها بنشر أخبار وبيانات كاذبة والانتماء إلى جماعة إرهابية، واستخدام موقع على شبكة الإنترنت بهدف ارتكاب جريمة.
ووجهت النيابة للمتهمين في تلك القضية التي تحمل رقم 558 لسنة 2020 حصر أمن دولة عليا ارتكاب جرائم الانضمام إلى جماعة أنشئت على خلاف أحكام القانون، الغرض منها الدعوة إلى تعطيل أحكام الدستور والقوانين ومنع مؤسسات الدولة والسلطات العامة من ممارسة أعمالها ونشر أخبار وبيانات كاذبة.
"لعبة موبايل" تنتهي بقتل طفل بـ 15 طعنة
أصبحت الألعاب التي يستخدمها الأطفال خطر يغزو كل منزل، وخاصة ألعاب الأكشن المليئة بالدماء التي تكون غريزة الشر بداخل لاعيبيها، وفي الأونة الأخيرة سمعنا الكثير من الجرائم المرتكبة بسبب ألعاب الـ " GAMES".
وفي جريمة بشعة، أقدم طفل مراهق في روسيا على طعن شقيقه الأصغر منه 15 طعنة بلا رحمة أو شفقة، وذلك عندما خلا المنزل عليهما عقب خروج الأم لزيارة عائلتها.
احداث الجريمة عندما استيقظ الجاني البالغ من العمر13 سنة، ليلاً ليلعب لعبة الفيديو المفضلة لديه على هاتفه الذكي، عندما حضر له أصدقائة لمشاركته اللعبة.
ومع تكرار اللعب خسر القاتل اللعبة، وهذا ماعرضه لسخرية من أصحابة.
وبمجرد أن غادر أصحابه المنزل ، استشاط المراهق غضباً وبدأ في تحطيم الأثاث، ثم إستيقظ اخيه الأصغرالبالغ من العمر 7سنوات، من النوم مفزوعاً ثم اختبأ في أحد زوايا المطبخ وهو يرتعد .
وتابع شقيقه الجاني تحطيم الأثاث ثم انهال على أخيه بالطعنات ولم يتركه حتى لفظ أنفاسه الأخيرة، وفور عودة الأم أخبرها امه ان لصوصاً اقتحموا المنزل وحطموا الأثاث وقتلوا الصغير إلا أنها لم تقتنع وأبلغت الشرطة .
وكشفت التحقيقات أن الجاني أقدم على ذلك حتى لا يخبر والدته بما فعل ، ولا يفضح امره بخسارته اللعبة.
في سياق آخر في لحظة صدق اعترف الزوج ميسور الحال لزوجته بعدم حبة لها وأنه مستمر في الحياة معاها من أجل الحفاظ على أبنائه من العيش بين أم وأم منفصلين.
ولكن المدام كان لها رأى آخر وهي ان بعد اعتراف الزوج بعدم حبه، بدأ الشيطان يوسوس لها أنه سوف يتركها في يوم ويذهب لزوجة آخرى تستحوذ علية وعلى أموالة.
فقررت الزوجة بتفكير شيطاني التخلص من زوجها والحصول على أموالة، لذا استغلت تعمقه في النوم وأحضرت سكين من المطبخ وقامت ذبحة بدم بارد وبقلب متحجر دون شفقة أو رحمة.
ولم تكتفي بذلك بل قامت بتقطيعة ووضعة تحت السرير ظننا منها أنها أخفت جريمتها الشنعاء، وقامت بإختار رجال الشرطة عن تغيب زوجها.
ولكن يقظة رجال الشرطة وضعت الزوجة في دائرة الشك، وبتضيق الخناق عليها اعترفت بجريمتها، وبررت ارتكابها إياها "بأنها لم تكن تنوي قتلة ولكنه رفض تطليقها .
تم اتخاذ الأجراءات القانونية حيال الواقعة.
إقرأ أيضا..
"أهله بيلمسوني في مكان حساس".. أبشع قضايا الطلاق في الجيزة
صرخة وجع.. زوجة تقاضي زوجها: حرمني من طفلتي وتعدي علي بالضرب
السبب مفاجأة.. محام يتطوع للدفاع عن سما المصري