تكوين الثروات من أهم أهداف الشباب، حيث يسعون في بداية حياتهم العملية إلى تكوين ثروات كبيرة للحصول على لقب مليونير، وهو ما يدفعهم إلى اتباع إحدى الطرق التي سار عليها غيرهم من كبار الأثرياء والمليونيرات، لكن ماذا لو كان مرتبك 1200 شهريا، هل تكفي للوصول إلى المليون قبل إتمام 30 عام؟، لذلك إليك أبرز الطرق التي صار عليها الأثرياء.
طريقة الإدخار والاستثمار "من الآخر خليك منوفي"
سلك 22 % من الأثرياء هذا الطريق، حيث يصل الذين يتبعون طريق الادخار والاستثمار لأول مليون دولار في الثلاثينيات من العمر، فهناك 4 خصائص مشتركة بين الأغنياء المدخرين، حيث يكونوا متوسطي الدخل، ولا ينفقون كثيرا في حياتهم الخاصة، كما يوفرون أكثر من 20 % من رواتبهم، فضلا عن حرصهم على التوفير مبكرا.
تتطلب طريقة الادخار والاستثمار انضباطا ماديا شديدا مع تفكير دائم في تطوير الدخل الشخصي.
المالية: لن نفرض أي رسوم على الأجور أو الخدمات عقب تعديل ضريبة الدمغة
طريقة الحالمين.. "عيش الحلم" واكسب ملايين
من أصعب الطرق للوصول إلى الملايين، حيث يتطلب التمسك بالحلم مهما كانت الصعوبات، كما يبلغ معدل ثروة 28 % من الأغنياء الحالمين، 7 ملايين دولار لكل منهم، إلا أنها تتطلب تضحيات كبيرة مثل تأجيل فكرة شراء منزل، أو اقتراض المبالغ لتمويل "الحلم".
الموظفون "اللي بيبدأ مرتبه من 1200"
تعتمد هذه الطريقة على التطور داخل الشركات مع بذل أكبر جهد ممكن لتسلق السلم الوظيفي داخل المؤسسة، معظم الأثرياء الذين تسلقوا السلم الوظيفي قضوا نحو 22 عاما داخل الشركة للوصول للثروة الحقيقية، وللنجاح في هذه الطريقة على الشخص أن يمتلك مهارات التعامل مع الأشخاص والشخصية القوية والذكاء في العمل.
التضامن: لا صحة لمنع إضافة العلاوات الخاصة ضمن الأجور المُتغيرة
المبدعون.. "اللي بيلعب بالبيضة والحجر"
المبدعون هم من يمتلكون موهبة كبيرة في مجال عملهم لا يعرفها غيرهم؛ مما يجعلهم مميزين ويرفع سعر مهاراتهم في أسواق المهن.