أكدت مصادر أن ممدوح حمزة، طرق جميع الأبواب في الدول العربية والأجنبية للحصول على مشروعات ينفذها إلا أن جميع المقايسات المقترحة رفضت بسبب ضعفها المهني، وأصبح جليا أن فشله في مجال الهندسة غير قاصر على مصر بل أصبحت عربي ودولي.
ونوهت المصادر، إلى أن ممدوح حمزة يسعى لتنفيذ مشروع قومي من خلال الضغط بالإشاعات والاتهامات الكاذبة، وبرغم زعمه بأنه يقدم استشارات مجانية إلا أن إسناد المشروعات لمكتبه يعتبر إهدارا للمال العام.