ذكرت مصادر أن ممدوح حمزة مصاب بمرض "البارانويا" داء العظمة، وهو دائم الاعتقاد بأنه يفهم في المشروعات والاستشارات الهندسية، وينتقد جميع المشروعات التي تقوم بها الدولة وتسند تنيفذها لمكاتب هندسة كبيرة وذات سمعة طيبة.
وبينت أن اتهامات حمزة للمشروعات القومية بعدم الجدوى وعوارها الهندسي إدعاء باطل، لأنه قدم عروضا رسمية وأخرى من الباطن للدولة لتنفيذ تلك المشروعات، وعندما قوبلت طلباته بالرفض بسبب فشله هندسيا، شن هجوما على الدولة بدافع الابتزاز.