أكد رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان محمد فايق، أن الدراما والفن هما القوة الناعمة في حل مشاكل المجتمع ودعم علاقات الصداقة مع الدول الأخرى، مشيراً إلى أن هذا عمله الذي كُلف به عندما عينت وزيرًا للإرشاد القومى و مسئولًا عن الإعلام.
وتابع: "وفى البداية لم أكن مدركًا بالقدر الكافى لأهمية الفن ودوره ، إلى أن جاء شهر فبراير1967 كانت سوريا تحتفل بمرور عام على وصول حزب البعث".
ووجه فايق خلال كلمته في حفل توزيع الإنتاج الدرامي المتميز في مجال حقوق الإنسان لعام ٢٠١٩ الشكر إلى كل من ساهم في هذا العمل وأولهم الفنانون والمبدعون الذين أسعدونا بفنهم طيلة شهر رمضان.
كما وجّه الشكر إلى اللجنة الثقافية بالمجلس القومي لحقوق الانسان برئاسة جمال فهمي ولجنة من خبراء الدراما على رأسها المخرجة إنعام محمد علي.