توفيت الفنانة الإسبانية الشهيرة جوانا ساينز على خشبة المسرح، أثناء إحيائها حفلها في لاس بيرلاناس، وذلك بعد إصابتها بالألعاب النارية التي تم إشعالها على المسرح كجزء من العرض الذي تقدمه، خلال وجودها مع 14 فنان آخرين ضمن فرقة "The Super Hollywood Orchestra".
وفي السطور القادمة إليكم أبرز الفنانين الذين توفوا على المسرح أو أثناء تصويرهم أمام الكاميرا.
مصطفى متولي
مصطفى متولي كان يؤدي دوره في مسرحية "بودي جارد" مع عادل إمام عندما أصابته أزمة قلبية مفاجئة أدت لوفاته في عام 2000.
صلاح ذو الفقار
الفنان صلاح ذو الفقار ضمن أشهر الفنانين الذين توفوا أمام الكاميرا، وذلك أثناء تصويره للمشهد الأخير من فيلم "الإرهابى" مع الفنان عادل إمام، ووافته المنية داخل موقع التصوير عن عمر يناهز ال67 وأمر وقتها الزعيم عادل إمام بإيقاف التصوير لحين تشيع الجثمان وإقامة العزاء.
غريب محمود
توفي في 10 ديسمبر عام 2006، أثناء قيامه ببروفات مسرحية "حمام مغربي" على مسرح فيصل ندا أمام وفاء مكي، والشحات مبروك، وذلك عن عمر ناهز 63 عاماً، وكان قد سقط قبل أن يلفظ أنفاسه الأخيرة، حتى تم نقله للمستشفى ليتوفاه الله فيها.
إبراهيم عبدالرازق
توفي في عام 1987، أثناء تأديته لآخر دور له في مسرحية "كعبلون" أمام الممثل سعيد الصالح، الأمر الذي أصاب الجمهور بصدمة كبيرة، فقد كان محبوبا لدى الجمهور، وكان يقدر الفن ويعشقه.
محمود مرسي
توفي الفنان القدير محمود مرسي في مسقط رأسه بالأسكندرية يوم السبت 24 إبريل عام 2004 ، خلال تصويره مسلسل"وهج الصيف" عن عمر يناهز الـ80 عاما.
عبدالله غيث
بينما توفي الفنان عبدالله غيث خلال تصوير أحد مشاهد مسلسله الأخير"ذئاب الجبل" عن عمر يناهز 63 عاما، وأضطر فريق عمل المسلسل لإعلان وفاته بالمسلسل ايضاً لعدم حدوث أي خلل بأحداث المسلسل.
صلاح قابيل
توفي صلاح قابيل في عام 1992، وذلك أثناء تصوير مسلسل ليالي الحلمية، حيث كان يجسد دور المعلم سماحة، ما اضطر أسامة أنور عكاشة إلى إنهاء الشخصية، التي كان يلعبها صلاح قابيل، من أحداث المسلسل بشكل نهائي ومفاجئ.
محمود المليجي
أما الفنان محمود المليجي فهو واحد ممن توفاهم الله أمام عدسات الكاميرا خلال تصويره فيلم"أيوب" عام 1983 عن عمر يناهز ال72 عامان وكان وقتها بجواره صديقه الفنان عمر الشريف، حيث أنهم كانوا يتحدثون سوياً قبل وفاته بدقائق عن الموت وهو ما جعل الشريف يشك أن المليجى يجسد مشهد موت أمامه إلى أن تأكدوا من حقيقة وفاته.