نظم يهود الفلاشا، مظاهرات حاشدة في عدد من المناطق احتجاجا على العنف الشرطي ضد أبناء الطائفة الذين يعيشون في إسرائيل.
وكان شرطي إسرائيلي، قد قتل فتى من يهود الفلاشا وهو ما أدى إلى غضب عارم بين أبناء الطائفة الذين يعانون من التمييز والتهميش في المجتمع الإسرائيلي.
وقد اعتقلت شرطة وزارة القضاء هذا الضابط، ولكنها أطلقت سراحه فور انتهاء التحقيق معه واعتبرته حبيس المنزل لمدة 15 يوما.
وأغلق المتظاهرون الإثيوبيون الطرقات الرئيسية في عدد من المناطق، كما قاموا بإشعال النيران في إطارات السيارات.