أكد وزير الأوقاف الدكتور محمد مختار جمعة أن دعم الجماعات الإرهابية والمتطرفة أو أي من عناصرها المجرمة بأي لون من ألوان الدعم ، سواء كان ماليا أو معنويا أو فكريا أو سياسيا أو لوجستيا أو تسليحا ، ما هو إلا محادة لله ورسله وكتبه من جهة وجريمة ضد الإنسانية من جهة أخرى.
وطالب جمعة في بيان له جميع الحكماء والعقلاء والشرفاء من محبي السلام أن يتكاتفوا لكشف الإرهابيين وداعميهم والمتعاطفين معهم.
كما طالب وزير الأوقاف بالعمل الجاد المشترك لاجتثاث الإرهاب واقتلاعه من جذوره وتخليص الإنسانية جمعاء من شروره وآثامه.