كشفت دراسة طبية حديثة صادرة من جامعة كوينزلاند عن العثور على نوع من الخفافيش يخرج سمومًا غنية بالبروتينات التي تعزز تدفق الدم.
وأوضحت الدراسة أن هذه البروتينات يمكن أن تحدث ثورة في علاج مجموعة من الحالات، بما في ذلك قصور القلب وأمراض الكلى والحروق عن طريق زيادة الأوكسجين والمواد المغذية إلى المنطقة المصابة بالجسم.
وفى ذلك السياق تم منع العلماء من الوصول إلى الخفافيش بعد أن تم الاستيلاء على المنطقة النائية في المكسيك من قبل مهربي المخدرات، ما جعل الأمر "خطيراً للغاية" على الباحثين القائمين بتلك الدراسة.