قال محمد صلاح، صديق صديق طبيب الشرقية الذي تم ذبحه في عيادته، إن الراحل "سيرته طيبة وعطرة والجميع يشهد بذلك".
وأضاف "صلاح" في مداخلة هاتفية لبرنامج "انفراد" مع سعيد حساسين، أمس الجمعة، "أنه شاهد الدكتور محمد يخرج من العيادة غارقًا في الدماء، وحاولنا إسعافه ولكننا لم نتمكن من ذلك.
وتابع: "الطعنات انتقامية، رجحنا أن القتل بدافع السرقة ولكن لم يُسرق أي شيء من العيادة".
وعن الكاميرات بالعيادة، أكد "صلاح" أن الكاميرات تلتقط مدخل العيادة ولكنها لا تصور ظهر العيادة، ومن المرجح أن يكون القاتل دخل من الخلف"، بحسب قوله.