وجه اللواء رأفت الشرقاوي مساعد وزير الداخلية الأسبق رسالة هامة للعالم قائلًا: محكمة جنايات شبرا الخيمة، تحيل المتهم باستدراج طفل وقتله لرفضه اعطائه مبلغ مالي بالخصوص إلى فضيلة المفتى .
☐ قررت محكمة جنايات شبرا الخيمة، الدائرة الخامسة، برئاسة المستشار أحمد رفعت النجار، وعضوية المستشارين راغب محمد راغب رفاعي وأمير محمد عاصم، ومحمد يسري البيومي، ووكيل النيابة الكلية محمود النجار وأمانة سر رضا جاب الله، إحالة أوراق عامل للمفتى لإبداء الرأى الشرعي في إعدامه لما اقترفه من استدراجه طفل وقتله لرفضه اعطائه مبلغ مالي، بدائرة
قسم الخصوص بمحافظة الـقليوبية، وحددت جلسة اليوم الثانى من دور شهر مايو للنطق بالحكم.
☐ وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية، أن المتهم "كريم ا م"، 31 سنة، عامل، قتل المجني عليه الطفل مصطفي سيد حسين سيد عمدا مع سبق الإصرار بأن بيت النية وعقد العزم على قتله اثر رفضه إعطاءه مبلغ مالي عقب ان استدرجه الي مأمن له وما ان ظفر به حتي أمسك به عنوة وجثم فوقه ثم أطبق يديه على عنقه قاصدا من ذلك قتله فأحدث به الإصابات الموصوفة
بتقرير الصفة التشريحية والتي أودت بحياته في الحال.
☐ وتابع أمر الإحالة، أنه اقترنت جناية القتل العمد بجنابة الخطف بالتحايل ذلك أنه في ذات الزمان والمكان سالفي البيان أبعد الطفل المجني عليه عن أعين المارة حتى تمكن من الاختلاء به بقصد إتمام جريمته، خطف بالتحايل المجني عليه مستغلا حداثة سنة وما بينهما من علاقتي عمل وجيرة بأن استدرجه الي مكان مهجور بعقار بعيدا.
☐ وأوضح أمر الإحالة، أنه ارتبطت ذات الجناية بجنحة السرقة وكان القصد من ارتكابها التأهب لارتكاب
الجنحة إذ أنه في ذات الزمان والمكان سالفي البيان سرق المبلغ المالي المبين قيمته بالتحقيقات والمملوك للمجني عليه وكان ذلك ليلا بأحد ملحقات مسكن محل الواقعة.
☐ لأبد أن نعى جميعآ بأن هناك اربعة أنواع من الشخصيات السامة يجب تجنبها فى حياتنا اليومية لأنهم ، سيخرجون أسوأ ما فينا ، وهؤلاء الأشخاص السامون موجودون في كل مكان، ومعظمنا يعرف واحدًا أو اثنين على الأقل، فعليك النظر إلى دائرة الأصدقاء، وانتبه لزملائك، وشبكات علاقاتك، سوف تكتشفهم
بسهولة، وهؤلاء الشخصيات قد يظهرون أسوأ ما فيك أو يثيرون التوتر والضغط والمشاكل غير الضرورية، لذا يجب تتجنبها، في حياتك وهم" كما يلي:
☐ النرجسيون :- النرجسيون وهم الأشخاص الذين يبدأ عالمهم وينتهي بهم، لا يمكنهم التوقف عن الحديث عن أنفسهم في أي فرصة، هم أشخاص يستخدمون الآخرين لمصلحتهم، ويعاملون كل شخص آخر على أنه غير ذي صلة، بالإضافة إلى انهم مشغولون جدًا باحتياجاتهم ورغباتهم بحيث لا يعيرون أي اعتبار لبقية العالم.
☐ السلبي للغاية:- الشخصيات السلبية بشكل كبير، هؤلاء هم الأشخاص الذين يرون العالم دائمًا على أنه نصف كوب فارغ، يفترضون الأسوأ في الآخرين والعالم بشكل عام، لديهم المهارات لتحويل أي شيء إيجابي إلى سلبي، يجدون باستمرار أخطاء في كل موقف.
☐ الحاسدون :- أما الحاسدون فسلوكهم محبط للغاية لأنهم يصنعون كل شيء عن أنفسهم بمعنى أنهم إذا شاهدوا أحد في تقدم يطبقون هذا التقدم على حياتهم ويتمنون زوال النعم من الشخص الأخر، لم يعرفوا أبدًا كيف
يكونون سعداء للآخرين، وذلك لأن نجاحك يجعلهم يركزون على عيوبهم، فعندما تخبرهم أنك حصلت على وظيفة جديدة أو منزل جديد أو تم قبولك في كلية الدراسات العليا، وسوف يأخذون الأخبار بطريقة ما ويقيسونها مقابل إنجازاتهم الخاصة، في الأساس يعتقد أن هؤلاء الناس يفتقرون إلى احترام الذات والثقة بالنفس، لكن ظاهريًا، يمكن أن يكونوا صاخبين وغير مستجيبين وغير متعاطفين.
☐ محبي النميمة :- أنا من أشد المؤمنين بعدم الثقة في الأشخاص الذين يتحدثون من وراء ظهور
الآخرين، هذا النوع يستمد المتعة من مصائب الآخرين، بالإضافة إلى إنهم ينشرون الشائعات بنية خبيثة للتظاهر بالفهم العميق والصلات.
☐ انذار لكل من تسول له نفسه فى إرتكاب أى نوع من الجرائم الجنائية أو السياسية - لدى أرض الكنانة - التى قال فيها المولى " ادخلوا مصر أن شاء الله أمنين " جهاز شرطة من أفضل أجهزة الشرطة بالمنطقة بل لا نبالغ أذا قلنا فى العالم ، استعانوا بالخالق اولا ، وبجهودهم ثانيآ ، وبالتقنيات الحديثة ثالثآ، وبخبراتهم المشهودة للقاصى والدانى رابعآ ، ووصلوا إلى معدلات عالمية فى
ضبط الجريمة ، لذلك فكر جيدا ، أو لا تفكر ابدآ فأنك ستضبط لا محالة أين ذهبت أو اختفيت .
☐ شكر وتقدير للسيد اللواء/ محمود توفيق وزير الداخلية ورجاله الذين يواصلون الليل بالنهار لبث الأمن والأمان فى ربوع البلاد وهذا ما نشاهده يوميا من خلال المجهودات اليومية التى ترد على الصفحة الرسمية لوزارة الداخلية .
☐ حفظ الله مصر وشعبها وقائدها وجيشها ورجال امنها وكافة المخلصين من ابناء هذا الوطن وجنبها شر الفتن والاحقاد والشائعات والضغائن والحروب ،
اللهم إنى استودعك مصر وأهلها أمنها وأمانها ، ليلها ونهارها ، أرضها وسمائها ، فاحفظها ربى يا من لا تضيع عنده الودائع .