كشفت مصادر مطلعة أنه كانت هناك 3 كوادر بارزة مرشحة لتولي حقيبة وزارة الزراعة في التغيير الوزاري المقبل ،
- أهمها علاء فاروق رئيس البنك الزراعي حاليا
- والدكتور أحمد أبو اليزيد رئيس قطاع مكتب وزير الزراعة سابق ورئيس شركة الدلتا للسكر حاليا
- وأخيرا الدكتور صفوت الحداد نائب وزير الزراعة السابق لشئون الخدمات الزراعية.
إلا أنه تم الاستقرار على اختيار المحاسب علاء فاروق، رئيس البنك الزراعي الحالي، وزيراً للزراعة، خلفا للسيد القصير، الوزير الحالي، الذي كان يشغل أيضاً، رئيس البنك الزراعي، قبل توليه الوزارة.
وكشفت مصادر مطلعة أن سبب اختيار وزير الزراعة الجديد، هو درايته الكبيرة بفنون الإدارة المالية، خاصة في ملف إدارة الأصول القديمة، وإضافة أصول جديدة تعادل 75% من الأراضي والمشروعات الزراعية .
وأضاف، أنه تم زيادة حصص العنصر النسائي في الوزارة ليصل إلى 8 حقائب أبرزها مايا مرسي للتضامن كما سيتم دمج الوزارات مع الوزارات الأخرى واستحداث منصب نائب رئيس الوزراء الذي سيتولاه، كامل الوزير، الذي احتفظ بمنصب وزير النقل .
وأفاد، أنه تم الاستقرار على اختيار سيدة كمحافظ لإحدى المحافظات الهامة فضلاً عن العديد من المناصب القيادية في الهيئات والمؤسسات التابعة للدولة .