عرضت قناة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان “مرض خطير أم طلاق؟”.. شائعات وضجة كبيرة حول أسباب اختفاء أميرة ويلز كيت ميدلتون".
وقال التقرير: "ضباب كثيف يخيم مجددا على قصر باكينجهام الملكي في بريطانيا، وغموض يكتنف مصير بعض أفراد العائلة الملكية، هل هو الملك تشارلز الثالث أم أميرة ويلز كيت ميديلتون؟ هل هو إعلان مرتقب عن مرض أو وفاة أو طلاق؟ أسئلة ملأت عناوين الصحف وباتت الشغل الشاغل للمجتمع البريطاني".
وأضاف: "بداية الجدل أثارته تصريحات انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي كالنار في الهشيم، نقلا عن هيئة بي بي سي البريطانية تفيد أن العائلة الملكية بصدد الإعلان عن بيان يحمل حدثا مهما وكبيرا".
وتابع: "الترجيحات الأولية للصحف ذهبت إلى أن الأمر يتعلق بالأميرة ميديلتون التي لم تظهر بشكل علني منذ عطلة عيد الميلاد بسبب خضوعها لجراحة بالمعدة، بالتزامن خرجت مصادر بريطانية تنفي ما نشرته بعض المواقع حول وفاة الملك تشارلز الثالث، والذي يخضع هو الآخر للعلاج لإصابته بالسرطان".
الشائعات المنتشرة شملت أخبارا عن تنكيس الأعلام في بريطانيا وتغيير شعار الحسابات الرسمية لقناة بي بي سي على وسائل التواصل الاجتماعي إلى اللون الأسود، ما زالد من التكهنات بشأن الوضع الصحي لميديلتون وربما وفاتها، فيما ذهب آخرون إلى التحدث عن خيانة الأمير وليان لزوجته.