قال السفير أحمد حجاج، الأمين العام المساعد السابق لمنظمة الوحدة الأفريقية، إن القتل اليومي الممنهج بحق أبناء الشعب الفلسطيني، واستمرار الممارسات الإسرائيلية المتمثلة في تهويد المقدسات، والاعتداءات المتكررة على المسجد الأقصى ومحاولات دولة الكيان الصهيوني لتقسميه وراء انتفاضة قطاع غزة التي يشهدها العالم بأكلمه اليوم.
وأضاف حجاج في تصريحات خاصة لـ«بلدنا اليوم» أن المقاومة في قطاع غزة تتخذ إجراءاتها في الدفاع عن المسجد الأقصى، ووضع حدًا لممارسات حكومة اليمين المتطرفة المتمثلة في نتنياهو وبن غفير، لإعطاء الغطاء لعربدة المستوطنين في الضفة الغربية، ومحاولات الاعتداء على شعبنا والاستيلاء على المزيد من الأراضي وتوسيع المستوطنات.
وأشار الأمين العام المساعد السابق لمنظمة الوحدة الأفريقية أن جامعة الدول العربية ستجتمع يوم الأربعاء المقبل لمناقشة الأوضاع في فلسطين.
السفير أحمد حجاج مع صحفي بلدنا اليوم