فجر السعيد.. تصدر إسم الإعلامية الكويتية فجر السعيد، ترند محركات البحث خلال السعات الماضية، بعد حصولها على الإقامة الدائمة والهوية المصرية، بالتزامن بالإحتفال بعيد ميلادها اليوم 23 سبتمبر.
وأعلنت فجر السعيد، حصولها على الإقامة الدائمة والهوية المصرية، من خلال مقطع فيديو، عبر حسابها الرسمي على موقع X وعلقت قائلةً:" سويت إقامة مصرية، نسيت أقولكم مصر أعطوني هوية هدية عيد ميلادي، أعطوني إقامة وهوية، هذه هدية هنزلها كمان شوية وهنزلها".
وفي تغريدة أخر، كتبت فجر السعيد، أكدت فجر السعيد عودتها إلى مجال الإنتاج الفني بعد غيابها في السنوات الأخيرة وأنها تعود للمشوار الفني خارج الكويت، وذلك إحتفالا بعيد ميلادها.
فجر السعيد.. قائلة:" قررت الهروب بعقلي.. عمومًا كل تأخيرةً ورُب ضارةٍ نافعةٍ، ادعولي وانتظروني شهر فبرير ومعلومات مهمة جدًا عن المسلسل، الذي لا يشبه أحد ولن يستطع أحد أن يتشبه به لأنه ببساطة شديدة مصنوع بواسطتي".
فجر السعيد
فجر السعيد وأنغام
وكانت تعرضت فجر السعيد لانتقادات حادة من رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الفترة الماضية، بعد تعليها الأخير عن الفنانة أنغام، مشيرة إلى أنها لا تستحق لقب “صوت مصر”.
ونشرت فجر السعيد، خلال فيديو عبر صفحتها على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستجرام” قائلة:""أنا لست عاشقة لأنغام، ولكن أنغام أفضل من بعض المطربات على الساحة الفنية في الفترة الحالية، لكنها ليست أفضل من شيرين عبدالوهاب".
وتابعت: "صوت مصر من المفترض أن يكون صوتًا من الأصوات القوية مثل أم كلثوم، وهناك أصوات كثيرة جميلة، ولكن ليس لديها شهرة أنغام".
وأضافت فجر السعيد : "أنغام لا تطربني، لأن صوتها ضعيف، وليست على دراية بكثير من الأغنيات الخليجية الشهيرة، مضيفة أنغام ليست صوت مصر أبدًا شيرين أفضل من أنغام، ولكن من يجوز تلقيبها بصوت مصر يجب أن يتميز صوتها بإمكانيات لا تمتلكها أنغام وأكبر من صوتها".
وواصلت: "هذا اللقب لا يناسب حاليًا إلا آمال ماهر وبعدها مي فاروق وريهام عبد الحكيم، أما شيرين فهي تلعب في منطقة منفردة وصوتها لا يتكرر، لديها بحة مصرية خاصة فيها لا ينافسها فيها أحد".
تابعوا أخبار بلدنا اليوم على Google News
