نشرت كتله الحوار على صفحتها بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك منشورا تحت عنوان (شهاده ميلاد) ويتضمن أسماء تشكيل مجلس أمناء "كتلة الحوار".
وجاء في نص المنشور: "إنه في يوم ٢٣ مايو ٢٠٢٣ ومن رحم فعاليات الحوار الوطني، تم ميلاد مجلس أمناء "كتله الحوار" ليكون عنوانا لتحالف بين مجموعة من لبنات (ثمرات) الشعب المصري، ليبرالية الهوى، مصرية الثقافة والهوية، تآلف مصري شعبوي نخبوي مستقل، من مثقفين و أكاديمين و تكنوقراط وسياسيين يجمعهم حب الوطن و إرادة النجاه من الواقع الضيق لأفاق رحبة من الحرية و الرفاهة والعدالة.
نؤمن بما قاله استاذنا عباس العقاد " إن العجز عن التفكير و عن الحياة مقترنان" و حاشا لله لمصرنا التي تعج بالحياة أن تعجز عن التفكير ، لذا فنحن تحالف يؤمن بالفكر و قادته؛ و نقدر انتاجات الشعوب وخبراتها؛ و نعتبرهما رافدين لتقديم الحلول و البدائل دون ممالئه أو ترصد، وبلا شماته أو خنوع .
"وما الدهر في حال السكون بساكن؛ ولكنه مستجمع لوثوب" قالها مؤرخنا عبد الرحمن الجبرتي ناصحا و قد تلقفنا النصيحة و قرر المؤسسون تحويل السكون لأفكار و نصائح و الدفع بكل قوة للمساعده في طرح الحلول لمشاكلنا الاقتصادية و السياسية والاجتماعية قبل أن تنفجر في وجوهنا جميعا، و الوقوف في ظهر الوطن بالدعم حتي نعبر جميعا أزماتنا التي تهدد أمالنا في حاضر أكثر استقرارا وأمانا ومستقبل أفضل للأجيال القادمة، فها نحن ندعو لعقد جديد من ( التوافقات الوطنية الكبري) بين الشعب والمعارضه وبين النظام السياسي؛ وأن نتفق الآن وليس غدا علي ضرورة الحوار و مد جسور الثقة لصالح الوطن والمواطن، فنحن جماعة تقدم حلولا و بدائل بديلا عن إلقاء التهم و الشقاق .
لا نقصي احدا ونؤمن بالتنافس الحر تحت مظلة القانون؛ وننطلق من شرعية الدستور، التي تؤسس لقوة الشرعية الشعبية، و نعتبر ثورتا ( ٢٥ يناير و ٣٠ يونيو) المكون السياسي لحاضرنا و مستقبلنا، واللتان اسستا ( لجيل المعرفة السياسية) والذي يسعي لان يؤسس لمرحلة جديدة من النضج و الوعي السياسي في منطقة بين التشدد والتهليل، و تؤمن أن قواعد الثقة والتعاون أولى من منصات السب والقذف من ناحية، و أدوم من الضغط و الإجبار من ناحية أخري ، نحن مذاق جديد من الطعوم السياسية فنؤيد الدولة و نساندها من صفوف المعارضه في مواجهة الخارج، كما نقف في مواجهة السلطة في اختلافات الداخل .
"نعلن اليوم بإسم الاله الواحد الذي نعبده جميعا"
تأسيس مجلس أمناء "كتلة الحوار" من أعضاء لجنة العشرين ( اللجنه التاسيسية) و نسعي لامتدادات للألاف من العشرينات الوطنية المخلصة، تلك أولى خطواتنا للانطلاق لمشروعنا السياسي "حزب الحوار" يوما ما .
رئيس مجلس امناء كتلة الحوار
دكتور باسل عادل
لجنه العشرين التأسيسية لكتله الحوار:-
١- دكتور / باسل عادل
السياسي و البرلماني و نائب وزير الشباب و الرياضه السابق
٢- استاذ دكتور / هاني الناظر الرئيس السابق للمركز القومي للبحوث .
٣- دكتوره / شيرين الشواربي استاذ الاقتصاد و العميد السابق كليه اقتصاد و علوم سياسيه جامعه القاهره
٤- دكتوره غاده موسي استاذ مساعد بكليه اقتصاد و علوم سياسيه جامعه القاهره
٥- دكتور محمد القرماني استاذ مساعد السياسات العامه بالجامعه الامريكيه
٦- دكتور حسن الحيوان استاذ اداره الاعمال بكليه التجاره جامعه عين شمس
٧- المهندس / حسام علي السياسي الليبرالي
8- النائبه السابقه مارجريت عازر
٩- استاذه / سوزان حرفي السياسيه و الكاتبه
١٠- دكتور محمد عبد المجيد مدرس القانون التجاري و سياسي حزبي
١١- دكتور صديق عطيه
١٢- دكتور جمال العسكري
١٣- دكتور جوده جلال الباحث الاقتصادي
١٤- استاذ جهاد عبود سياسي حزبي
١٥- استاذه دينا فاروق اعلاميه بالتلفزيون المصري
١٦- الاستاذ / اسامه مرتضي - محامي
١٧- استاذ / مصطفي كمال
باحث سياسي
١٨- المهندس / احمد اسماعيل
سياسي ليبرالي
١٩- استاذه / نورهان خميس حنفي
٢٠- الاستاذ / عمرو الوزيري
سياسي
٢١- الاستاذ / عمرو عز
سياسي
٢٢- احمد الغنام
مساعد وزير القوي العامله الاسبق
سكرتير اتحاد شباب عمال مصر
مساعد رئيس حزب العدل".