قامت كندا بفرض عقوبات جديدة على شخصين و3 مؤسسات إيرانية اتضح أنهم لهم الدور الأكبر في قمع الاحتجاجات التي تمر بها البلاد في تلك الآونة ، وذلك وفق ما صرحت به، اليوم الاثنين، وزيرة الخارجية الكندية، ميلاني جولي.
وفي بيان أوردته وزارة الخارجية، أوضحت أن تلك العقوبات مفروضة كل من وزير الرياضة والشباب وحيد يامن بور، وصحيفة "إيران" الرسمية للبلاد.
وصرحت الوزارة في بيانها، "أننا نقف بجانب الشعب الإيراني والذي ما زال مستمر في فمعاناة انتهاك أبسط حقوقه الإنسانية، وأضافت أيضا أن على النظام الإيراني إيقاف حملته المروعة في تعامله مع تلك الاحتجاجات".