ننشر أبرز تصريحات وزير التموين في اللجنة الاقتصادية بمجلس النواب

أطلق الدكتور علي المصيلحي وزير التموين والتجارة الداخلية، عددا من التصريحات الهامة خلال مشاركته في اجتماع اللجنة الاقتصادية ولجنة الزراعة بمجلس النواب.

وننشر أبرز التصريحات التي أطلقها وزير التموين لمناقشة اتفاق قرض (المشروع الطارئ لدعم الأمن الغذائي والاستجابة المرنة) بين جمهورية مصر العربية والبنك الدولي لإعادة الإعمار والتنمية بمبلغ 500 مليون دولار أمريكي وجاء علي النحو التالي:

- مصر تمتلك احتياطي استراتيجى من القمح يصل إلى 6 أشهر.

- إنشاء صوامع لتخزين القمح في توشكى وباقي مناطق الإنتاج الحديثة.

- زيادة الاحتياطي الاستراتيجي من القمح.

- الحرب الروسية الأوكرانية، أدت إلى نقص المعروض من السلع الأساسية، ومصر كانت في موقف غير مسبوق نظرا لاعتمادنا على القمح الروسي والأوكراني، ما دفعنا لتغيير مصادر استيراد القمح.

- اتخذنا قرارات كثيرة للتفاعل مع التغييرات غير المسبوقة التى حدثت خلال الأشهر الماضية، واستطعنا للوصول إلى 4.2 من المخزون الاستراتيجي للقمح.

- ظاهرة الحرب الروسية الأوكرانية، دفعت الغرب للتحرك للحفاظ على الأمن الغذائى، ولأول مرة أكد البنك الدولى، أنه مستعد لتمويل قرض تنموي على 18 سنة و5 سنوات سماح.

- الجزء الأول من القرض يبلغ 385 مليون تقريبا لشراء مليون طن قمح، ما يساهم في عدم الضغط على احتياجات العملة الصعبة.

- الجزء الثاني سيستخدم في مشروع إنشاء الصوامع لزيادة القدرة التخزينية، للحفاظ على الاحتياطي الاستراتيجي وتوفير الأقماح اللازمة للسوق المحلي.

- ملف الأمن الغذائي ضرورة في ظل الأزمة العالمية وارتفاع اسعار السلع حيث كنا نستورد 80% من القمح وتم اتخاذ إجراءات بالتعاون مع وزارة الزراعة بما يساهم في تعدد وتنوع مصادر الحصول على السلعة.

- سنقوم باستكمال المشروعات القومية للصوامع من أجل زيادة القدرة التخزينية.

- البنك الدولي يقدم برنامجا للحفاظ على دعم الخبز المحلي، بجانب أن توفير 380 مليون دولار لشراء القمح فى هذه الظروف هو أمر جيد جدا.

- مطالب بتشكيل لجنة برلمانية مشتركة بين الزراعة والاقتصادية والتضامن الاجتماعى لمناقشة آلية رفع كفاءة دعم الخبز و دراسة تطبيق الدعم النقدي أو الإبقاء على العيني.

- الحرب الروسية الأوكرانية مؤخرا تسببت في زيادة 24 مليار جنيه إضافية للخبز.

- تنظيم منظومة دعم الخبز ستصب في صالح المواطن وسيكون هو المستفيد الأول.

- انفراجة لأزمة مضارب الأرز وسيتم فتح الباب لكافة المضارب الخاصة المعتمدة والمرخصة لاستلام الأرز من المزارعين.