بدأ الإعلام الكتالوني يضغط بقوة على لابورتا رئيس برشلونة من أجل تنفيذ وعده بتنظيف النادي من الزوائد واللاعبين الرافضين لتجديد عقودهم.
الغريب إن القائمة التي طالب بها الإعلام الكتالوني لايوجد بها أي لاعب من مايتم تسميتهم إعلاميا بالأبقاء المقدسة وهذا يوضح عنصرية الإعلام الكتالوني فمن غير المعقول أن تحدث ثورة دون التخلص من لاعبين مثل ريكي بويج وبوسكيتس وألبا وسيرجي روبيرتو الذين شاركوا في كل فضائح برشلونة في السنوات الماضية.
في نفس السياق فإن الأسماء المرشحة للرحيل بحسب الإعلام الكتالوني هي ( نيتو، ديست، اومتيتي، لينجليت، مينجويزا، ريكي، أداما، برايتويت، لوك، ممفيس وديمبيلي، بيانتش وترينكاو).