يقدم موقع "بلدنا اليوم"، بث مباشر لدار الافتاء المصرية، حيث توضح دار الافتاء اهم احكام صيام الشهر الكريم شهر رمضان المبارك، وستوضح موجبات الصيام ومبطلاته، وسيتم الرد على جميع الاسئلة المقدمة من المواطنين اليها في نفس الوقت.
حيث وجه المواطنين اعديد من الاسئلة، ومن اهمها سؤل مقدم من شخص يوضح فيه "تم فرض الصلاة في المعراج صح والمعراج تم في السنة العاشرة في مكة والرسول مكث 13 عام في مكة ومن أوائل السور التي نزلت في مكة { أَرَءَیۡتَ ٱلَّذِی یَنۡهَىٰ (٩) عَبۡدًا إِذَا صَلَّىٰۤ (١٠) }". [سُورَةُ العَلَقِ: ٩-١٠]
{ یَـٰۤأَیُّهَا ٱلۡمُزَّمِّلُ (١) قُمِ ٱلَّیۡلَ إِلَّا قَلِیلࣰا (٢) نِّصۡفَهُۥۤ أَوِ ٱنقُصۡ مِنۡهُ قَلِیلًا (٣) أَوۡ زِدۡ عَلَیۡهِ وَرَتِّلِ ٱلۡقُرۡءَانَ تَرۡتِیلًا (٤) } [سُورَةُ المُزَّمِّلِ: ١-٤]
فهذه الآيات تم ذكر الصلاة فيها وقيام الليل فكيف كان يصلي الرسول والصحابة طيلة العشر سنوات قبل المعراج وآيات الوضوء في سورة المائدة نزلت في المدينة أي بعد فرض الصلاة فكيف كان يتوضأ الرسول والصحابة والمنطق يقول الوضوء أولا ثم الصلاة فكيف كان يتوضأ ويصلي المسلمون في مكة قبل المعراج.
أيضا عدد الروايات التي رويت عن الرسول في مكة 8 رويات وكلها لا علاقة لها من بعيد ولا قريب بالعبادات ما عدا رواية المعراج علما بأن عدد السور التي نزلت في مكة 86 سورة فلماذا لا توجد رويات تشرح هذه السور؟!؟!!!!