قال مسؤولون في وزارة الدفاع الأمريكية يوم الثلاثاء إن العشرات من أفراد الحرس الوطني أبعدوا من الخدمة للمساعدة في تأمين تنصيب الرئيس المنتخب جو بايدن بعد التدقيق.
وأفادت وسائل إعلام أمريكية بأن فحصا شمل أفراد الحرس الوطني لصلات محتملة بالتطرف اليميني.
وقال متحدث باسم البنتاغون إن الفحص تجاوز العلاقات مع الجماعات المتطرفة.
وأضاف الجنرال دانيال هوكانسون، رئيس مكتب الحرس الوطني للصحفيين، أن أحد أفراد الحرس الوطني أقيل من الخدمة بعد رسائل نصية مزعجة، كما تم الإبلاغ عن آخر عن طريق خط الإرشاد.