كشف ديفيد أبيل، الرجل البريطاني الذي حوصر في سفينة سياحية مصابة بالفيروسات في اليابان، أن اختباره الأخير عاد إيجابيًا، ويعالج البريطاني الذي تم عزله على الأميرة الماسية في يوكوهاما مع زوجته سالي لمدة أسبوعين، في مستشفى ياباني.
وأعلن ديفيد عن اختبار سالي السلبي ، لكنه قال إن زوجته ستبقى في البلاد وتنتظره حتى يصبح الأمر واضحًا، فهو يحتاج إلى ثلاث نتائج اختبار سلبية سابقًا، كان قد اختبر سلبية مرتين ولكن العينة الثالثة عادت إيجابية.
واختتم تصريحاته: "علي الآن أن أعود إلى المربع الأول لدي اختبار آخر يوم الاثنين هذا أكثر من المرجح أن يكون سلب".