منذ أن قتل البغدادي زعيم تنظيم داعش قبل شهور قليلة، والتنظيم لم يعد كسابق عهده خاصة بعد الخسائر الكبرى التي تلقاها التنظيم في كلا من العراق وسوريا، لذلك كما توقع الكثير من الخبراء أنّ التنظيم الإرهابي بدأ في البحث عن ملاذ جديد لبناء دولته مرة أخرى هذا الملاذ الذي وجدوه في صحراء أفريقيا، وتحديدا في الصومال ونيجيريا لكنّهم لم يتوقعوا أنّهم سيصطدمون وبقوة بالتنظيمات الأخرى التي تسيطر على تلك المنطقة والتي لن تسمح بأن يأتي أحد للاستيلاء عليها، وهذا مابدا واضحًا خلال الساعات القليلة الماضية بعد الاشتباكات العنيفة التي حدثت بين كلا من أعضاء في تنظيم داعش الإرهابي وجماعة بوكو حرام الإرهابية أيضًا في شمال شرق نيجيريا.
بعض المصادر المطلعة خرجوا للحديث بشكل تفصيلي عن ماحدث فالبداية كانت مع قدوم مقاتلي جماعة بوكو حرام الموالين لأبو بكر شكوي، والذين وصلوا على متن سيارة بيك آب ، ليبدؤا في الهجوم على معسكراً لتنظيم داعش الإرهابي غرب أفريقيا"، الجماعة المنافسة لهم، في المنطقة والتي يسعى كلا من الفئتين للسيطرة عليها بشكل منفرد عن الفريق الأخر.
مقاتلو بوكو حرام هاجموا معسكر قرية سوناوا في منطقة أبادام قرب الحدود مع النيجر، لاستعادة نساء خطفهن مقاتلو داعش، في هجوم قام به التنظيم الإرهابي،في النيجر المجاورة، وتسربت معلومات قليلة عن هذه الاشتباكات التي وقعت الأربعاء، الماضي بسبب مشاكل في الاتصالات في هذه المنطقة البعيدة، تلك المعركة التي قتل فيها العديد، من الأشخاص التابعين للتنظيمين، خاصة وأنّ المعارك كانت طاحنة والخسائر جسيمة في صفوف الجانبين.
هجوم اليوم كان ردا قويا وعنيفا عن ماقام به، مقاتلو فرع إفريقيا لتنظيم داعش الإرهابي الذين هاجموا من قبل معسكراً لجماعة بوكو حرام في قرية تومور في منطقة ديفا في النيجر المجاورة وخطفوا 13 امرأة، واكتشفت جماعة بوكو حرام وجود النساء في سوناوا في منطقة بحيرة تشاد التي يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي، وقررت شن الهجوم كما ذكر ت بعض المصادر المطلعة لعدد من وكالات الأنباء العالمية، وبالرغم من الهجوم الذي شنته جماعة بوكو حرام على داعش إلّا أنّ العملية لم تنجح ولا تزال النساء بين أيدي خاطفيهن، التابعين لتنظيم داعش الإرهابي..
وظهر تنظيم داعش في غرب أفريقيا إثر انشقاق عن بوكو حرام في 2016 بدعم من تنظيم داعش الإرهابي، وقد ركز في هجماته على الجنود والمنشآت العسكرية، لكنه أصبح يستهدف المدنيين أكثر فأكثر منذ سيطرة متطرفين على التنظيم في 2018، ومنذ الانشقاق، تتواجه الجماعتان في معارك باستمرار، في محاولة لكلا منهما للقضاء على الآخر والسيطرة على المنطقة بالكامل.
بعض المصادر المطلعة خرجوا للحديث بشكل تفصيلي عن ماحدث فالبداية كانت مع قدوم مقاتلي جماعة بوكو حرام الموالين لأبو بكر شكوي، والذين وصلوا على متن سيارة بيك آب ، ليبدؤا في الهجوم على معسكراً لتنظيم داعش الإرهابي غرب أفريقيا"، الجماعة المنافسة لهم، في المنطقة والتي يسعى كلا من الفئتين للسيطرة عليها بشكل منفرد عن الفريق الأخر.
مقاتلو بوكو حرام هاجموا معسكر قرية سوناوا في منطقة أبادام قرب الحدود مع النيجر، لاستعادة نساء خطفهن مقاتلو داعش، في هجوم قام به التنظيم الإرهابي،في النيجر المجاورة، وتسربت معلومات قليلة عن هذه الاشتباكات التي وقعت الأربعاء، الماضي بسبب مشاكل في الاتصالات في هذه المنطقة البعيدة، تلك المعركة التي قتل فيها العديد، من الأشخاص التابعين للتنظيمين، خاصة وأنّ المعارك كانت طاحنة والخسائر جسيمة في صفوف الجانبين.
هجوم اليوم كان ردا قويا وعنيفا عن ماقام به، مقاتلو فرع إفريقيا لتنظيم داعش الإرهابي الذين هاجموا من قبل معسكراً لجماعة بوكو حرام في قرية تومور في منطقة ديفا في النيجر المجاورة وخطفوا 13 امرأة، واكتشفت جماعة بوكو حرام وجود النساء في سوناوا في منطقة بحيرة تشاد التي يسيطر عليها تنظيم داعش الإرهابي، وقررت شن الهجوم كما ذكر ت بعض المصادر المطلعة لعدد من وكالات الأنباء العالمية، وبالرغم من الهجوم الذي شنته جماعة بوكو حرام على داعش إلّا أنّ العملية لم تنجح ولا تزال النساء بين أيدي خاطفيهن، التابعين لتنظيم داعش الإرهابي..
وظهر تنظيم داعش في غرب أفريقيا إثر انشقاق عن بوكو حرام في 2016 بدعم من تنظيم داعش الإرهابي، وقد ركز في هجماته على الجنود والمنشآت العسكرية، لكنه أصبح يستهدف المدنيين أكثر فأكثر منذ سيطرة متطرفين على التنظيم في 2018، ومنذ الانشقاق، تتواجه الجماعتان في معارك باستمرار، في محاولة لكلا منهما للقضاء على الآخر والسيطرة على المنطقة بالكامل.