في جريمة غابت فيها معاني الأنسانية والرحمة، تعرضت بلدية المحمل 9 كلم إلى شرق مدينة خنشلة لـ جريمة قتل بشعة ذهبت ضحيتها زوجة تبلغ من العمر 58 سنة على يد زوجها 61 سنة بطلق ناري في مسكنها العائلي، قبل أن يحرق نفسه.
أسباب إقدام الجاني على وضع حد لحياة زوجته لا تزال مجهولة أين أطلق النار عليه من بندقية صيد أرداها قتيلة، ثم صب على جسمه البنزين مضرما النار فيه.
وانتقلت عناصر الشرطة والحماية المدنية إلى مكان الحادث لنقل المشتبه فيه إلى مصلحة الاستعجالات بالعيادة المتعددة الخدمات ولكون حروقه من الدرجة الثالثة حول إلى مستشفى أحمد بن بلة بعاصمة الولاية ثم إلى المستشفى الجامعي بولاية باتنة لخطورة إصاباته، فيما تم نقل الضحية إلى مصلحة حفظ الجثث، وباشر عناصر الشرطة القضائية تحقيقا في الحادثة بعد إعلام نيابة الجمهورية بمحكمة أولاد رشاش.
شاب يطالب الشرطة بمليون دولار كتعويض بسبب معاملته كعبد
فترة نشاط فيروس كورونا على النقود