تعرضت السيدة الأمريكية الأولى ميلانيا ترامب، للهجوم الشديد واتهامها بالكذب بعد أن كتبت على موقعها الشخصي بأنها أنهت دراستها في الهندسة المعمارية والتصميم قبل أن يصبح زوجها رئيسًا للبلاد.
وبحسب صحيفة "ديلي اكسبريس" البريطانية، تعرضت السيدة الأمريكية الأولى الحالية للهجوم بعد أن زعمت على موقعها الشخصي بأنها أنهت دراستها للهندسة المعمارية من جامعة سلوفينيا قبل أن يصبح زوجها رئيسًا للبلاد.
يذكر أن ميلانيا ترامب، ولدت في نوفو ميستو، ونشأت في سيفنيكا، سلوفينيا، وبينما كانت ترامب مرشح لرئاسة البلاد كشفت عدة مواقع حكومية أن ميلانيا أن أوقفت دراستها دراساتها لتقدم مسيرتها الفنية كعارضة أزياء في ميلانو وباريس، ولم يذكر ما إذا كانت قد استأنفت أو أكملت درجة الماجستير ففي ذلك الوقت كانت تعمل.
لم تعد السيرة الذاتية " للسيدة الأمريكية الأولى الموجودة على موقع البيت الأبيض تحتوي على أي معلومات حول حياتها الأكاديمية.
ومن جانبها قالت بلاز ماتيجا فوجلنيك، استاذه جامعية إنها درست لميلانيا لفترة وجيزة في جامعة ليوبليانا في سلوفينيا، مؤكدة أنها لم تكمل دراستها أو على الأقل في ليوبليانا.
وتابعت: "ميلانيا كانت تدرك أن جمالها يمكن أن يجعلها تكسب أكثر من الدراسة لفترات طويلة على الرغم من أن معدل ذكائها مرتفع جدًا".
وأشارت إلى أن ميلانيا لو أكملت تعليمهما فلا بد من العثور على ملف لها داخل الحرم الجامعي، لكن ذلك غير متوافر، لذلك فهي لم تكمل تعليمها".
1
نسخة للطباعةالرابط المختصر
موضوعات متعلقة
ميلانيا ترامب توجه الشكر لمصر بمقطع من داخل الأه