وفقًا لبيانات منظمة الصحة العالمية، يعاني واحد من كل 160 طفلاً من التوحد، على الرغم من أن تقديرات أخرى تقول إنه يمكن أن يؤثر على طفل واحد من 68 طفلاً في سن المدرسة، وعملت التكنولوجيا على التدخل تتيح هذه التقنية المراقبة المستمرة للمرضى الذين يعانون من التوحد لمساعدتهم في علاج الخوف، وفقاً لموقع "hoy".
وقام فريق من الباحثين من جامعة الفنون التطبيقية في فالنسيا مع شبكة "Cenit" بتطوير نظام واقعي افتراضي يسمح بالكشف المبكر عن هذا الاضطراب.
ويسمى النظام "T-ROOM"، ومن المقرر أن يُعيد إنشاء المواقف العائلية اليومية في بيئة افتراضية، العمل مع الأطفال الصغار لمدة نصف ساعة حيث يتم تحفيز الأطفال بصريًا وبصوتهم وحاسة الشم.