لا شك أن تواجد الفنان حسين العربى فى الفاتيكان، كأول عربى يشارك فى احتفالات "أعياد الميلاد" السنوى، محط أنظار الوطن العربى، وأهل الفن خاصة، فهو يعتبر بذلك سفيرا عن بنى عروبته والفنون والثقافة العربية.
وقد نشر الفنان حسين الجسمى صورا على حسابه الشخصى بانستجرام، تعد توثيقا للزيارة التاريخية على صعيد حياته المهنية والشخصية وكتب معلقا: "محبة وسلام .. وتسامح الأديان والشعوب كانت هي رسالتي اليوم ممثلاً ثقافتي وبيئتي ودولتي وعروبتي التي نقلتها بتواجدي بالفاتيكان وأمام البابا فرانسيس حاملاً معي فكر ورؤية زايد و الامارات إلى شعوب العالم ودياناتها".