أعرب الفنان الإماراتى حسين الجسمى، والذى اشترك فى حفل أعياد الميلاد السنوى بالفاتيكان، عن مدى فخره بهذه المشاركة كونه ابن من أبناء الإمارات وسفيرا عن الوطن العربى والإسلامى.
وأكد الجسمى: "من المحلية تولد العالمية ومن حنجرة الفنان تتلاقى الحضارات ، والإمارات كانت وما زالت صانعة الفارق في مجالات الفنون والثقافة التي تتكامل من أجل حياة أجمل للبشرية، وحضورنا في الفاتيكان سيكون ملهم لي وللفن أجمع، هدفنا تعزيز الخير وتكريس الحوار والتسامح بين الأديان والشعوب بصورة راقية".