انتشر مؤخرًا على مواقع التواصل الاجتماعي، نبأ غلق شركة العاب الاطفال الشهيرة «Toys R Us»، وذلك بعد فشلها في العثور على مشتري، أو التوصل لاتفاق للهيكلة مع المقرضين، لإنقاذها من الإفلاس.
قال الرئيس التنفيذى لـ«تويز آر أص ديف براندون»: لم يعد لدينا الدعم المالى اللازم لمواصلة عمليات الشركة فى الولايات المتحدة، لذا نقوم بعملية منظمة لوقف عملياتنا الأمريكية.
ونشرت الشركة على «تويتر» تغريدة أثارت حزن وتعاطف الرواد: جاء فيها «١-" أعتقد ان الجميع قد كبروا و لم يعد هناك المزيد من أطفال toys R us" ٢-"أوعدونا بشيء واحد فقط :ألا تكبروا على اللعب" اللعب ميل فطري لا يكاد ينفك عن الإنسان، ما أجمل لعب الأولين.».
وعلق الرواد على مواقع السوشيال ميديا قائلين:«إغلاق محلات toys r us موجع جدد ذكرياتنا القديمة وألعابنا الجميلة، مؤسف ما فقده أطفال هذا العالم من براءة اللعب وحيرة الإختيار بين الألعاب والدهشة التي كانت تصيبنا بكل لعبة جديدة نشتريها، أوعدونا لما تكبروا، استمرّوا باللّعب»،« كثير الخبر بضايق، كثير بوجع القلب رسالتهم الأخيرة،" أوعدونا ما تكبروا، استمروا باللعب" حلمنا إنو نروحلها بكل دعاية ع سبيستون كثير مُحزن إنو كل الأجيال إلي ورانا طفولتها إلكترونية، وما بعرفوا شو يعني تضيع بمحل الألعاب من جمالُه، وتُغرم بدُب كبير»: »حقيقي الواحد حزين علي Toys R us»:«زمن الطفولة الجميلة هل إنقرض ؟»:«لسة فاكر لغاية دلوقتي يوم ما جبت عربية لاحق «سونيك» من الكارتون (سابق و لاحق) ، و طلعتها من العلبة و شغلتها على باب المحل وأنا طالع، خبطت فسور المول و اتكسرت، و قعدت اعيط من الصدمة، حد من اللي شغالين في «toys r us» شافني وخلي ماما تغير العربية و جبت عربية نكش «أسبينا كوبرا».