في حلقة مليئة بالمواقف الكوميدية المفعمة بالمشاعر، تحول مشروع "بابا جه" إلى "عريسي جه" عندما طلبت "لمياء" من "هشام" مرافقتها في رحلة مدرسية لابنها "بودي".
هدفت "لمياء" من هذا الطلب إلى كسر نظرة المجتمع للمطلقات، حيث تخشى الأمهات من رغبتها في اصطياد أزواجهن، بينما يظن العزاب أنها امرأة سهلة المنال.
نجح المسلسل في تسليط الضوء على هذه القضية الاجتماعية بشكل خفيف الظل، دون ابتذال، من خلال مواقف كوميدية طريفة.
ولكن، انقلبت الأحداث رأسًا على عقب عندما انشغلت "لمياء" مع إحدى صديقاتها، تاركةً "هشام" مسؤولًا عن "بودي".
انشغل "هشام" بلعب إحدى ألعاب الملاهي، تاركًا "بودي" وحيدًا، مما أدى إلى اختطافه وسط الزحام.