وجه النائب أحمد العوضي، رئيس لجنة الدفاع والأمن القومي بمجلس النواب، النائب الأول لرئيس حزب حماة الوطن، رئيس جمعية الصداقة البرلمانية المصرية – الليبية، تحية إعزاز وتقدير، للشعب المصري العظيم، على وطنيته ووعيه وحرصه علي المشاركة وإظهاره في صورة مشرفه أمام اللجان الانتخابية للادلاء بصوته في الانتخابات الرئاسية 2024، عي مدار الثلاثة ايام الماضية، مؤكدا أن المصريين ضربوا أروع الامثلة في الانتماء وحب الوطن.
وأشاد النائب أحمد العوضي، بوعي المصريين وحرصهم علي المشاركة في هذا العرس الديمقراطي ليسطروا من جديد ملحمة مصرية وطنية تعكس وعيهم الوطني بأهمية المشاركة فى الانتخابات التي تعد استكمال لمسيرة البناء والاصلاح والتنمية وجني ثمار الانجازات والمشروعات التي تبنتها القيادة الرشيدة لبناء الجمهورية الجديدة التي يحلم ويتمنها كل المصريين ، والان اثبت للعالم أنه شريك أساسي في بناء وطنه الغالي ، موجها الشكر لقائد مسيرة التنمية الرئيس السيسي ، مؤكدا أنه الشعب الآن يمنحه الثقة لاستكمال مسيرة العطاء والتنمية حبا وعرفانا.
ووجه رئيس لجنة الدفاع والامن القومي بمجلس النواب، الشكر والتقدير لقضاة مصر العظماء، ومستشاريه الذىن أشرفوا واداروا سير العملية الانتخابية بشكل كامل مما أضفى عليها المصداقية والنزاهة والشفافية، كما وجه الشكر والتقدير لكافة القيادات التنفيذية ورجال الشرطة الذين قاموا بمجهود شاق لتأمين مقار الانتخابات، ما أسهم فى سير العملية الانتخابية بأمان كامل كان مثار إعجاب وتقدير جموع المصرين، وينم عن حجم الجهد الذى بذلته وزارة الداخلية خلال الفترة التى سبقت الانتخابات وأثناء سير العملية الانتخابية، وتذليل أى عقبات أو تحديات وتقديم كل التسهيلات للناخبين والخروج بمشهد انتخابي يليق بمصر والمصريين.
جدير بالذكر ان النائب اللواء أحمد العوضي رئيس لجنة الدفاع والامن القومي بمجلس النواب، تابع منذ اليوم الاول من انطلاق مارثون الانتخابات الرئاسية 2024، حتي اليوم الثالث والاخير الموافق اليوم الثلاثاء، سير العملية الانتخابية في اللجان ومراكز الاقتراع بمحافظة القليوبية، من خلال مسيرات وحشود طافت كافة القري والمراكز لحث المواطنين علي اهمية التصويت واختيار السيسي رئيسا ردا للجميل وايضا لاستكمال ما بدءة من مشروعات وانجازات لم تشهدها الدولة المصرية منذ عشرات السنين.
وشهدت اللجان الانتخابية بالمحافظة توافد ومشاركة كبيرة من جانب المواطنين وكبار السن والشياب والفتيات في مشهد غير مسبوق في تاريخ الدولة المصرية.