قالت ليندا توماس-جرينفيلد السفيرة الأمريكية لدى الأمم المتحدة إن بلادها لن تصمت "قبل أن توقف الصين جرائمها ضد الإنسانية والإبادة الجماعية للإيجور والأقليات الأخرى في شينجيانج".
وخلال مؤتمر افتراضي بالأمم المتحدة بخصوص شينجيانج، وصفت باربرا وودوارد السفيرة لدى المنظمة الدولية الموقف بأنه "أحد أسوأ أزمات حقوق الإنسان في زماننا"، وذلك وفقا لما نشرته وكالة أنباء "رويترز".
بدوره، قال كريستوف هويسجن سفير ألمانيا لدى الأمم المتحدة إن الدول الراعية للمؤتمر "واجهت تهديدا صينيا شديدا".
وكانت الصين طالبت الدول الأعضاء في الأمم المتحدة بعدم حضور هذا الاجتماع الذي دعت لعقده، معتبرة "أنه تجمع تحركه دوافع سياسية".