قال الرئيس عبد الفتاح السيسي، إن زيارة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والوفد الرسمى المرافق له تعد الأولى من نوعها بعد تولي المنصب، مشيرًا إلي تاريخ العلاقات المصرية الفرنسية ليست وليدة اللحظة وإنما تمتد لسنوات طويلة.
وطالب "السيسى"، خلال مؤتمره الصحفى المنعقد الآن نظيرة الفرنسي، ضرورة إعطاء دفعة قوية للتعاون فى المجالات الاقتصادية وزيادة حجم التبادل التجاري والاستثمارات المشتركة، مؤكدًا أن زيادة حجم التبادل التجارى يعكس مكانة وتميز العلاقات السياسية والاستراتيجية بين مصر وفرنسا.