وجه اللواء رأفت الشرقاوي، مساعد وزير الداخلية الأسبق، رسالة هامة للعالم قائلًا: هنحب مين غيرها، مفيش فى الدنيا اغلى من الوطن دi الكل عندى، أول ما يقولو مصرى الاقى نفسى أبكى لوحدى، أتحدى أنا أي حد يحبها فى الكون ده ادى، حنحب مين غيرها مصر اللى عايشين من خيرها ولا حد غيرنا فى تفكيرها شايلة فى همومنا على اخرها، بلدى بصحيح كتر خيرها، مصرية وبنت بلدى وبيكي دايما رافعة راسى، أنا مجنونة بهواكي وعشقي ليكي ده شىء اساسى، حنحب مين غيرها مصر اللى عايشين من خيرها، ولا حد غيرنا فى تفكيرها شايلة فى همومنا على أخرها، بلدى بصحيح كتر خيرها.
وزارة الخارجية المصرية توافق عربي على استمرار مساندة الشعب الفلسطيني وإقامة الدولة.
وزارة الخارجية، تدلى بتصريح هام يتضمن "بمتابعة الاجتماع الذي عقد على المستوى الوزاري بالقاهرة في الأول من فبراير الجاري بحضور وزراء خارجية جمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية والمملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة ودولة قطر والأمين العام لجامعة الدول العربية وأمين سر اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية، والذي انتهى إلى صدور بيان مشترك أكد فيه المجتمعون على مساندة الشعب الفلسطيني في مساعيه للاحتفاظ بحقوقه غير القابلة للتصرف وإقامة دولته المستقلة على خطوط الرابع من يونيو لعام ١٩٦٧، فقد توافق سفراء الدول الموقعة على بيان القاهرة في العاصمة الأمريكية واشنطن على مواصلة هذه الجهود من خلال عقد سلسلة من اللقاءات مع كبار مسئولي الإدارة الأمريكية.
وفي مستهل هذه الجهود، التقى سفراء جمهورية مصر العربية، المملكة الأردنية الهاشمية، المملكة العربية السعودية، ونائبي سفيري دولة الإمارات العربية المتحدة، ودولة قطر مع السفير/تيموثي ليندركينج، مساعد وزير الخارجية الأمريكي المكلف لشئون الشرق الأدنى يوم 3 فبراير الجاري، حيث نقلوا رسالة خطية موجهة إلى وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، من وزراء خارجية دولهم وممثل عن السلطة الفلسطينية تؤكد على أهمية العلاقات الاستراتيجية التي تربط الدول العربية بالولايات المتحدة، وضرورة تعزيز التعاون والتنسيق في مواجهة التحديات الإقليمية والدولية، كما أكد السفراء على تطلعهم للعمل مع الإدارة الأمريكية الجديدة لدعم السلام والاستقرار في الشرق الأوسط، واستئناف الجهود الرامية للتوصل إلى حل عادل ودائم للقضية الفلسطينية وفقًا لمقررات الشرعية الدولية.
وشدد السفراء على الحرص على تكثيف وتعميق التنسيق مع الولايات المتحدة لتعزيز استتباب الأمن والاستقرار في المنطقة، معربين عن ثقتهم في قدرة الجانبين على العمل المشترك لتحقيق مستقبل أكثر امناً واستقرارًا وازدهارًا في الشرق الأوسط.
هذا، وسيواصل سفراء مجموعة الدول الموقعة على بيان القاهرة اتصالاتهم ولقاءاتهم مع كبار مسئولي البيت الأبيض ومجلس الامن القومي والخارجية الأمريكية خلال الفترة المقبلة لنقل المواقف والرؤية العربية الموحدة وتكثيف أوجه التعاون والتنسيق المشترك مع إدارة الرئيس ترامب في كافة الملفات الملحة التي تفرض نفسها على أجندة العمل الإقليمي في المرحلة الراهنة.
غنت السيدة / فيروز أو" جارة القمر" أغنية " سافرت القضية " بعد نكسة ١٩٦٧ بكلمات لم تتغير واقعها رغم مرور ما يقرب من ستون عامًا وكأنها تغنيها اليوم للواقع المرير الذى مازالت تعيشه القضية الفلسطينية تحت بصر أحرار العالم دون أن يتحرك ساكنًا، وكأن الظلم والقهر والاستعباد قد خلقوا من أجل القضية الفلسطينية، وكلمات الأغنيه تتضمن، "سافرت القضية" تعرض شكواها في ردهة المحاكم الدولية، وكانت الجمعية قد خصصت الجلسة للبحث في قضية القضية، وجاء مندوبون عن سائر الأمم جاؤوا من الأمم، من دول الشمال والجنوب والدول الصغيرة والدول الكبيرة واجتمع الجميع في جلسة رسمية، وكانت الجمعية قد خصصت الجلسة للبحث في قضية القضية، وخطب الأمين العام حكى عن السلام، وبحث الأعضاء الموضوع، وطرح المشروع عدالة القضية، وقف إطلاق النار إنهاء النزاع، التصويت التوصيات البت في المشاكل المعلقة الإجماع، وصرحت مصادر موثوقة نقلًا عن المراجع المطلعة ودرست الهيئة وارتأت الهيئة وقررت الهيئة إرسال مبعوث وصرح المبعوث بأنه مبعوث من قبل المصادر وأن حلا مـــا في طريق الحل وحين جاء الليــل كان القضــاة تعبــوا أتعبهم طــــول النقاش، فأغلقوا الــدفاتر وذهبـــوا للنـوم، وكان في الخــارج صوت شــتاء وظلام، وبائســون يبحثون عن ســلام، والجوع في ملاجى المشردين ينام، وكانت الرياح ما تزال، تقتلع الخيـام.
هل تتحقق تلك الأمنية وينتهي الصراع المستمر بمنطقة الشرق الأوسط منذ سبعون عامًا بعد تنفيذ انجلترا لوعدها بإنشاء دولة يهودية بناء على وعد بلفور الذى سبب الدمار والهلاك والخراب بالمنطقة بالكامل ولم ينعم أحد بالهدوء أو التعايش السلمى منذ هذا التاريخ بسبب الاعتداءات والانتهاكات الدائمة والمستمرة والمتكررة من جانب سلطات بنى صهيون، الذين اعتادوا على النفاق والجدال فلم يسلم منها رب العالمين، كما لم يسلم منهم نبى الله موسى.
دونالد ترامب يسير وفق مخطط موضوع له بعناية خاصة من حزبه الجمهوري ولا يوجد قرار واحد يصدره غير مراجع معه في مكتبه البيضاوي بدليل تصريحاته قبيل توليه السلطة خلفا للعجوز الديموقراطي بايدن وهو الرئيس الجمهوري الوحيد الذي في عهده تم تصفية القضية الفلسطينية ونقل السفارة الأمريكية في إسرائيل للقدس و التي أعترف بها العاصمة الأبدية لإسرائيل، بايدن وترامب وقبلهم أوباما وبوش وكلينتون وجوه لعملة واحدة وسياسة أمريكا دائما وأبدًا في صالح دولة إسرائيل وإسرائيل ملزمة من الولايات المتحدة الأمريكية من حيث الحماية والرعاية والتسليح بل والدفاع عنها وتصريحات ترامب الأخيرة حول مساحة إسرائيل وضرورة تهجير سكان قطاع غزة أولًا وأخيرًا جزء كبير من مخطط إسرائيلي خبيث صهيوي أمريكي هدفه أولا و أخيراً كيان الإحتلال ترعاه بشكل مباشر الولايات المتحدة الأمريكية خاصة أن اللوبي الإسرائيلي هناك وأصحاب رؤوس الأموال الذين يمولون الحملات الإنتخابية الأمريكية كبير جدًا ولابد من ربط الأحداث، الرئيس الشرع الذى تربى في سجن غوانتانامو يعلن على منح الفلسطينيين المهاجرين الجنسية السورية وفي نفس الوقت يصرح و يدعم ترامب تهجير قطاع غزة وحاول مع الأردن ومصر ولكنهم رفضوا ففكر في سوريا وفي نفس الوقت تمويل إسرائيل بصفقة قنابل لكي يسمح لها مرة أخرى بضرب غزة مجددًا بل وتدمير وقتل شعب والبنية التحتية للشعب الفلسطيني و لنا ولكي الله يا فلسطين وحفظ مصر وشعبها وشرطتها وجيشها.
كبير دبلوماسيي العرب عمرو موسى يصرح: تهجير الفلسطينيين إلى الأردن ومصر من علامات الساعة، أن هذا مستحيل أن يحدث، ولا اعتقد أنه سيحدث، وإذا حدث فهو من علامات الساعة، وأكد أن تنفيذ هذا الفصل بدأ من فلسطين، بالعمل على إنهاء القضية الفلسطينية، مشيرًا إلى أن اسرائيل بدأت بالعمل على إزاحة القضية الفلسطينية من مائدة مشاكل العالم أملا بأن ينساها الناس عبر إنهاء الحديث عن دولة فلسطين.
حفظ الله مصر وشعبها وقائدها وجيشها ورجال امنها وكافة المخلصين من ابناء هذا الوطن وجنبها شر الفتن والاحقاد والشائعات والضغائن والحروب ، اللهم إنى استودعك مصر وأهلها أمنها وأمانها ، ليلها ونهارها ، أرضها وسمائها ، فاحفظها ربى يا من لا تضيع عنده الودائع.