خاص بالأسماء.. مستشفيات العريش والشيخ زويد يستقبلان دفعة ثانية من المصابين الفلسطينيين

استقبل مستشفى العريش العام، ومستشفى الشيخ زويد، الدفعة الثانية من المصابين الفلسطينيين لتلقي العلاج داخل المستشفيات المصرية، وذلك بالتزامن مع استمرار تنفيذ وقف إطلاق النار بين حركة حماس وجيش الاحتلال.

ووصل إلى مستشفى العريش العام 19مصابًا بينما استقبل مستشفى الشيخ زويد 18 آخرين غالبيتهم من الأطفال.

وحرصت وزارة الصحة المصرية برئاسة الدكتور خالد عبد الغفار، على وضع خطة شاملة لاستقبال المصابين وإمداد المستشفيات بأطقم وكوادر طبية مدربة حتى تكون في استقبال الجرحى والمصابين، وتقدم لهم الخدمات اللازمة ولذويهم الدعم النفسي.

وأعلن "عبد الغفار"، عن تشكيل لجنة متخصصة تضم نخبة من أساتذة الجامعات ومسؤولي وزارة الصحة، تتولى مسؤولية فرز الحالات المصابة بدقة وتحديد أولويات النقل إلى المستشفيات الجامعية حسب الحالة الصحية لكل مريض.

المصابين

وشدد على ضرورة استمرار التنسيق على مدار الساعة مع المحافظين، لضمان تقديم الدعم اللازم واستقبال المصابين دون معوقات، وفقًا للإمكانات المتاحة داخل كل محافظة.

أسماء المصابين

وينشر "بلدنا اليوم" أسماء المصابين المحولين إلى مستشفيات العريش والشيخ زويد وهم:

إسلام بلال زياد ثابت

إيلاف طارق محمود شحادة

إبراهيم ميسرة أحمد أبو حميد

أماني محمود جودت أشرف

إخلاص نائل عليان البراوي

الوليد محمد مسلم أرقيبات

أميرة معين محي الدين الربايعة

آية محمود فرحان بشير

إسماعيل طارق إسماعيل أبو طير

القاسم عبد الجليل أسعد العلول

إبراهيم محمد إبراهيم لبد

آيه سامي جواد العجلة

أيلا محمد سيد حماد

أيلا يوسف عبدالله البل

أمير طارق علي حجاج

أمير زاهر عبد الكريم صلاح

أمير هيثم هشام حمدان

اليانا عبد الله أحمد عزام

إسماعيل محمد إسماعيل عدوان

إياد زياد محمد العكلوك

البراء محمد غازي علي

إبراهيم أحمد معين أبو دقن

أمير علي عليان عليوة

أميرة عبد الله محمد البريم

إبراهيم إياد محمد حبشي

أنس مهند سالم دياب الصفدي

إلين إيهاب محمد الخالدي

الوليد أحمد وليد نبهان

ألمى معين محمد دحلان

ألين أحمد عزام البلبيسي

إيمان أحمد محمد منصور

آية إسماعيل نبيل صمد

إيمان طلال سلامة أبو شباب

المصابين

وتحولت مدينة غزة  إلى "منطقة منكوبة" بسبب حرب الإبادة الإسرائيلية بحق الشعب الفلسطيني والتي استمرت قرابة 15 شهرًا، وخلفت خسائر بشرية ومادية غير مسبوقة.

ووصل عدد الشهداء نتيجة العدوان الإسرائيلي إلى 61 ألف شهيد من بينهم 17 ألف طفل بالإضافة إلى 14 ألفا و222 مفقودا تحت الأنقاض.