عاد ثلاث رهائن، هم عمر كالديرون، وكيث سيجل، وياردين بيباس، إلى الأراضي المحتلة، يوم السبت، وذلك ضمن المرحلة الأولى من اتفاق تبادل الرهائن ووقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس.
18 رهينة أطلق سراحهم حتى الآن
حتى الآن، جرى الإفراج عن 18 رهينة، من بينهم 13 مواطنًا إسرائيليًا وخمسة تايلانديين، وهم:
الإسرائيليون: ليري ألباغ، كارينا أرييف، أغام بيرغر، رومي جونين، دانييلا جلبوع، إميلي داماري، أربيل يهود، نعمة ليفي، غادي موشيه موزيس، كيث سيجل، عوفر كالديرون، دورون شتاينبريشر، وياردين بيباس.
التايلانديون: ثينا بونجساك، ساتيان سوواناخام، سريعون واتشارا، سيثاو باناوات، ورومناو رايت.
ورغم عدم إدراج المواطنين التايلانديين في القائمة الأولية التي ضمت 33 رهينة، إلا أن جهود المفاوضات أثمرت عن إدراجهم ضمن الدفعة الأولى من المفرج عنهم.
العشرون رهينة المتبقون بانتظار الإفراج
من المقرر أن تشمل المرحلة الأولى للإفراج عن الرهائن عشرين شخصًا آخرين، وهم:
إسحاق إلغارات، أوهاد بن عامي، أرييل بيباس، ياردين بيباس، كفير بيباس، شيري بيباس، ساغي ديكل تشين، إيار هورن، عمر وينكيرت، ألكسندر ساشا تروفانوف، أوهاد ياهلومي، إيليا كوهين، أور ليفي، عوديد ليفشيتس، أبراهام (أفيرا) منغستو، شلومو منتسور، تساحي عيدان، عوفر كالديرون، طال شوهام، عمر شمتوف، هشام السيد، وإيلي شرابي.
ضرورة الالتزام بالهدنة لضمان سلامة الرهائن
يمثل هذا الاتفاق فرصة ثمينة لضمان إطلاق سراح المزيد من الرهائن بسلام، إلا أن تحقيق ذلك مرهون بمدى التزام إسرائيل بشروط الهدنة, خاصة وأن أي تصعيد عسكري قد يهدد العملية برمتها ويعرض حياة الرهائن للخطر, لذا، فإن الحفاظ على الهدنة واستمرار المفاوضات يظل السبيل الوحيد لضمان عودة جميع المحتجزين إلى عائلاتهم بأمان.