أعلنت وزارة البيئة عن الدور الحيوي للمبادرة الأفريقية للطاقة الجديدة والمتجددة، التي أطلقها الرئيس عبد الفتاح السيسي في عام 2015، عبر لجنة رؤساء دول وحكومات أفريقيا لتغير المناخ.
وتساهم هذه المبادرة في توحيد صوت القارة الأفريقية خلال مؤتمرات المناخ، حيث تقدم مطالبها بشكل مباشر ومحدد للدول المتقدمة.
أبرز المعلومات عن المبادرة الأفريقية للطاقة الجديدة والمتجددة:
1. تاريخ الإطلاق: انطلقت المبادرة في عام 2015 تحت إشراف لجنة رؤساء دول وحكومات أفريقيا.
2. الهدف الأساسي: تستهدف المبادرة تسريع وتوسيع نطاق الاستفادة من الطاقة الجديدة والمتجددة في دول القارة الأفريقية.
3. تحسين الرفاهية: تهدف المبادرة إلى تحسين مستوى الرفاهية الفردية داخل المجتمعات الأفريقية.
4. زيادة الشركاء: تركز المبادرة حالياً على زيادة عدد الشركاء للاستفادة من إمكانيات الطاقة المتجددة في القارة.
5. توحيد الجهود: تسعى الدولة من خلال هذه المبادرة إلى توحيد جهود القارة الأفريقية في مجال الطاقة الجديدة والمتجددة.
6. تمويل المشروعات: تشمل المبادرة تمويل عدد من المشاريع المتنوعة في مجال الطاقة المتجددة.
7. التوسع في الطاقة المتجددة: تهدف المبادرة إلى تعزيز وتيرة العمل في مجال الطاقة المتجددة في أفريقيا.
8. توحيد الجهود القارية: تسعى المبادرة إلى المساهمة في توحيد جهود القارة في مجال الطاقة الجديدة والمتجددة.
9. خفض الانبعاثات: العمل من خلال المبادرة سيساهم في تقليل نسبة انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في القارة.
10. توحيد الصوت الأفريقي: لعبت المبادرة دوراً مهماً في توحيد صوت القارة الأفريقية خلال مؤتمرات المناخ السابقة.
وتؤكد وزارة البيئة أن هذه المبادرة تشكل خطوة استراتيجية نحو تحقيق التنمية المستدامة وتعزيز استخدام الطاقة المتجددة في أفريقيا، مما يسهم في مواجهة تحديات تغير المناخ.