كشف الكاتب والروائي الكبير محمد سلماوي، خلال لقاء "خلال برنامج" كلمة أخيرة، الذي تقدمه الاعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، تفاصيل جديدة بشأن دور المثقف العربي في دعم القضية الفلسطينية.
وقال المثقف العربي هو من حمل حمل القضية الفلسطينية طوال سبعة عقود مضت والتي شهدت خلالها فترات قامت بعض الحكومات العربية بتقديم تنازلات وتراجعت عن القضية لكن ظل المثقف هو حامل لواء تلك القضية باعتبارها بلده وليست دولة شقيقة.
وكشف أن ماحدث على مدار سبعة أشهر أوقف قطار التطبيع بشكل كبير ومنها التطبيع الذي كان منتظرا مع السعودية توقف تماماً حتى الاحتفاء بالعلاقات بين البلدين توقفت تماما، وأن خروج التظاهرات ليست المقياس الحقيقي كونها لاتعبر عن المثقفين لكن تعبر عن مدى الحريات التي تمنحها الأنظمة العربية لمواطنيها مثل ألمانيا وغيرها من بعض الدول العربية التي حظرت تلك التظاهرات.