أجرى موقع "بلدنا اليوم" حوارا مع القارئ أحمد السيد الفلاح، ذائع الصيت، والذي صلى إماما لـ المسجد الأقصى في صلاة التراويح؛ لما يتميز به من روعة صوت حباه الله بها منذ الصغر، وإجادة للقراءات العشر، ومحبة في قلوب مستمعيه، كما أنه يمثل إضافة قيِّمة لقراء كتاب الله.
معجزة إلهية.. جزائري يستعيد بصره أثناء الصلاة في المسجد.. فيديو
اشتهر بصوته وهو في الكُتَّاب
بدأ القارئ أحمد السيد الفلاح ممارسة القراءة منذ طفولته في كُتَّاب كفر محمد حسين بالزقازيق محافظة الشرقية، فحفظ القرآن بالتجويد على يد الشيخ مصطفى أحمد حسن عبد الله، حتى إنه قرأ القرآن في سرادق وهو في المرحلة الابتدائية. وفي المرحلة الثانوية اشتهر بين قراء القرآن والمستمعين، وبعد أن أنهى دراسته الجامعية سافر إلى المملكة العربية السعودية؛ ليبدأ من أرض الحرمين نجوميته في عالم القراء، وتم منحه الإجازة في القراءات دون عمل اختبار أو لقاء معه؛ نظرا لمكانته العلمية، وتتلمذ على يديه كثير من القراء.
حفلات ثنائية مع أعظم القراء
أقام حفلات ثنائية مع أعظم القراء، ومنهم: الشيخ محمد الليثي، والشيخ السيد متولي عبد العال، والشيخ الشحات محمد أنور، والشيخ محمد محمد هليل، والشيخ السعيد عبد الصمد الزناتي، والشيخ محمد أحمد شبيب، والشيخ محمود الشريف.
عبدالفتاح الطاروطي: لست مع من يبالغ في تشجيع قارئ القرآن مهما كان جميلا
في حوارنا مع الشيخ أحمد السيد نعيش رحلته مع كتاب الله عز وجل منذ نعومة أظفاره حتى يومنا هذا، كما نتعرف على أدق تفاصيل فن قراءة القرآن، ورأيه عمليًّا في استخدام المقامات، وأيهما أولى: تجويد الصوت، أم الأداء الروحاني والوجداني، والآية التي لا يملك دموعه وهو يقرؤها، وأسئلة كثيرة سنشاهدها في هذا اللقاء.
ويمكم زيارة الحساب الرسمي لـ القارئ أحمد السيد الفلاح على تيك توك بالضغط على هذا الرابط.
ومشاهدة قراءاته وابتهالاته على الريلز بالضغط على هذا الرابط.