قال فضيلة الأمام الأكبر شيخ الأزهر أحمد الطيب عبر حسابه الرسمي علي مواقع التواصل الفيس بوك إن قضية «ضرب الزوجة!!»، أو ما زعموه زورًا وبهتانًا من إباحة ضرب الزوجة في القرآن، لا تزال تُبعث بين الحين والحين؛ لإثارة الغبار في وجه هذا الدين الحنيف،
وأشار شيخ الأزهر كلما دخل مخطط الغرب لتدمير الأسرة مرحلةً جديدة من مراحل مشواره الذي دُبِّر بعناية فائقة وتخطيط محسوب،
واوضح من خلال الايه القرانية قائلا ولا يصلح الاحتجاج بقوله تعالى: {وَاضْرِبُوهُنَّ} على أن القرآن يُؤصلُ لضرب المرأة، والاحتجاج بها في هذا المقام جهل عريض بفَهم لغة القرآن.
اقرأ ايضا