حل الفنان مصطفى قمر، ضيفًا مع المطربة أنغام، في البرنامج الذي يحمل اسمها، والذي يعرض على شاشة dmc.
نرشح لك: ما بين الخطوبة والزواج.. مروان خوري يثير الجدل
ويرصد لكم "بلدنا اليوم" أبرز تصريحات مصطفى قمر، خلال الحلقة.
- أنا بعشق محمد فوزي، وماشي وراه، وبقلده وامتداد لمدرسته، عملت فيلم اسمه فين قلبي، وأخذت أغنية فين قلبي لفوزي، وأخرجت المزيكا اللي وراء فوزي، وخدت صوته لوحده، وغنيت بجواره في الأغنية، فوزي فنان كبير جدًا ودمه خفيف.
- قدمت مع أحمد زكي ومحمد هنيدي فيلم البطل، والمنتج سامي العدل اقترح أننا قدم سينما، فقولت له: ياريت، وكنت هقدم فيلم مع المخرج محمد النجار.
- كنت هقدم فيلم مع المخرج محمد النجار اسمه فرقة دندي واقترحوا أن أنتج الفيلم، ورفضت جدًا، وقولت هيقولوا بينتج بفلوسه، وقعدت سنة وشوية وفي الآخر محصلش نصيب في الحكاية، وبعدين قدمت فيلم البطل مع أحمد زكي ومحمد هنيدي.
- أتذكر العديد من المواقف من طفولتى، فأتذكر منزلنا في بحري والحضانة التي كنت أذهب لها وأنا في سن الرابعة، وكانت تقع خلف المنزل، ثم نقلنا لسبورتنج بعد ذلك ولمدة عشرين عام.
- علاقتي بالموسيقى بدأت وأنا في الصف الرابع الابتدائي عندما سألت مدرسة الموسيقي وكانت اسمها (أم كلثوم) من يحب أن يعزف على الماندولين، وبدون تردد أجبت أنا بالرغم كنت وقتها طفل خجول لأبعد حد، لكن لم أستطع مقاومته، ثم بعد ذلك تعلمت الجيتار.
- وبدأت علاقتي بالغناء عندما كنت في رحلة مع العائلة للعريش وبدأت أغنى معهم وفجأة سكت الجميع ليسمعوا صوتي، فانتبهت لذلك وأتذكر أنني لم أتوقف عن الغناء طيلة الرحلة.
- كنت أحلم دائما وأنا صغير بالنجومية وأنني مثل عبد الحليم حافظ ، وأحيانا كنت أحب الليل كي أبدأ في التخيل والحلم، وبدأت خطواتي في المشوار الفني من كلية التجارة التى أراد أبي أن ألتحق بها بالرغم من أنني كنت أريد الالتحاق بالهندسة ولكنه رفض.
- ذهبت كلية التجارة منذ أول يوم بالجيتار وهذا الأمر كان غريبا على الجامعة كلها.
- انتهينا من سيناريو الجزء الثاني من فيلم "حريم كريم"، والذي يأتي بعنوان "أولاد حريم كريم"، وتدور فكرته حول أن أولاد أبطال العمل كبروا، ابني "تيام" سيكون فى الفيلم ويؤدي دور ابني، خاصة أنه يدرس المسرح في الجامعة الأمريكية.
- مكنتش أعرف إن أغنية بنلف من ألحان بليغ حمدى، الجمل بسيطة قوي وإحساسها عالى قوي، سمعتها بصوت سميرة سعيد أيام الجامعة.
- طلبت من سميرة سعيد الأغنية، قالت لي خدها طبعا يا حبيبى.. رحت لبليغ خدت معاد ورحت المهندسين"، وقال لي: صوتك جميل، وطلبت منه "بنلف" وقتها كشف لي أنه كتبها في رثاء عبد الحليم حافظ، واتنازل لي عن اللحن والكلام.
- بليغ حمدي، شخص متفرد حتى في طريقة لبسه وخجله.
- أحمد زكي عبقرى واتعلمت منه كتير.
- حميد الشاعري كان له الفضل أني أجي من الإسكندرية على القاهرة، وهو صديقي وأخويا.
- حميد الشاعري بيحب الموهوبين، وبيحب يشتغل معاهم، ويدفعهم دائمًا للأمام.
- الحاجة الحلوة يقف جنبها، ميغيرش، وأول واحد عمل نقلة في الموسيقى بعد الجيل القديم، بسيطة، 4 تراك، وهي كانت نقلة بسيطة ولها صوت.
- والدي كان يحب الهزار معي، وقال لي أغنية كلماتها خارجة بعض الشىء، فعندما ذهبت للحضانة وطلبت الأستاذة أن نقول النشيد، فقلت لها الأغنية الخارجة، وتم تعنيفي بشدة من إدارة الحضانة بسبب مقلب والدي.
- أنا لديّ عدد من الأشقاء، ولي أخ اسمه ياسر، علمته عزف الجيتار، وأحبه بشدة، وغنى وقدم ألبوم بعنوان (البنت حبت ولد)، وسافر أمريكا وأصبح دكتور علاج طبيعي، ولما أغني في الإسكندرية في وجوده، أجعله يغني معي.
- مقالب والدي معي، كررتها مع ابني إياد، كنا نلف إسكندرية ونشاهد القصر، فقلت له: القصر بتاع جدك الملك فاروق، قالي: جدي؟ قلت له: جدك الملك فاروق مش أنا إسكندراني، فعندما ذهب إلى المدرسة، قال لأصدقائه: جدي الملك فاروق.
- المنتج سامي العدل كلمني وقال لي عندي مفاجأة، لو هتعرف مين معانا في الفيلم مش هتاخد أجرك، فقعدت أفكر إيه اللي يمنعني من أخذ أجري.
- لما روحت له المكتب، قال لي: أنت هتطلع مع أحمد زكي، واسمك هيبقى بعده على التتر، قولت له: أمضي فين؟، وأعطاني مقدم 100 جنيه، وقال لي ساخرًا: عشان تقول مدتكش فلوس.
- أحمد زكي قال لي عينيك ملونة وجايبين محمد هنيدي أبودم خفيف، ما تجيبوا شريف منير مكاني أفضل، أنا عجوز عليكم، وكان على طول يعاكسنا بالحتة دي، وأغلى نصيحة تمثيلية تلقيتها كانت من أحمد زكي عندم قال لي: التمثيل عينين، متفكرش في الكلام، قولوا زي ما تقولوا لكن أهم أدواتك هي عينيك، وبسبب نصائحه طلع تمثيلي قوي جدًا في الفيلم.